دقات النهاية:
هل رفع العقوبات عن ايران هو بداية جديدة من سلسلة دقات النهاية بالتالى فايران ستنكون جاهزة فى اى وقت من الاوقات القادمة للانقضاض على الجزيرة العربية باكملها
بالتالى الاعدادا لزوال مركزية الاسلام فى العالم من ان يكون له نقطة انطلاق ثانية فى ارض الجزيرة والكل يعلم فى الارض ان البداية ستعود ثانية من خلال المهدى من مكة
لذلك هم يسارعون فى بسط ايران على ارض الجزيرة العربية بشروط خفية بينهم
وانا ارى ان الاحداث قد قربت
كبر سن ملك السعودية
اختلاف العائلة المالكة
الخلاف بين السنة والشيعة بأن صارت هناك حربا
انكسار اذناب ايران باليمن
هذا كله جعل امريكا تسارع فى رفع القيود على ايران اذ ان المسألة لديهم ستصير ذات بعد سنى واحد فى المنطقة بأكملها لذلك لابد من فك قيود ايران لتنطلق فى المنطقة من شمال السعودية وجنوبها
فهل ستسير الاحداث وفق هوى امريكا وذلك الذى يعدون له
لا اعتقد
اذ ان انهيار العالم العربى جعل هناك دول على وشك الافلاس وستكون ارض العرب وكنوزها مطمعا لكل العالم ليبدا الصراع بين قوى العالم للسيطرة على ارض العرب ثانية فتكون حربا هى اكبر حرب عرفها التاريخ ليفنى الكثير من الجنس البشرى لتكون بداية النهاية
واعتقد ان الامر بات قريبا جدا
فهل ستكون البداية خسف بالمشرق ثم يعقبه خسف بالمغرب ثم يكون الخسف بجزيرة العرب هو خسف ذلك الجيش الذى يحاول الجخول الى مكة لقتل المهدى
فهل سنسمع قريبا عن خسف بالمشرق وان ترجمنا كلمة خسف ابتداءا هل هو خسف فعلى للبشرية ام خسف معنوى بانهيار عملة المشرق نتيجة التفكك العربى والانهيار الاقتصادى الذى يتبعه للعالم ثم يلحقه خسف للعملة بالغرب ثم يكون الخسف المادى الفعلى لذلك الجيش الذى يحاول الدخول الى مكة اعتقد ان الامر قد يكون كذلك والعلم عند الله سبحانه وتعالى
فهل اعد اهل الاسلام فى دول الاسلام التى شبه مترابطة الى وقتنا هذا العدة لملاقاتت الاحداث القادمة
وحتى ادلى بدلوى فى ذلك الامر لابد ان تقوم دول السنة جميعا بارض الجزيرة ومصر وافريقيا بالتوبة الى الله سبحانه وتعالى واقامة تشريع الاسلام بينهم بمعناه الصحيح الذى يجعل افراد تلك الدول جميعا كالجسد الواحد فى كل شىء وان تسرى كنوز كل تلك الدول بين افرادها كجريان الدماء بالجسد وان يكون هناك ترابطا فى كل شىء زراعى وطبى واقتصادى وصناعى وعسكرى وعلما عندها كنا كالجسد الواحد والا ان الامر يتسارع بأكبر ما يمكن حتى ان مسألة التفكير فى التطبيق باتت صعبة فاما ان يكون ذلك القرار حتميا لدى الجميع والا لا مفر من الانهيار للجميع