أمير بحريني معارض يكشف مخطط لتقسيم اليمن ويعتبر حرب اليمن مقدمة ل

كشف أمير بحريني معارض، عن مرحلة تقسيم في العراق و سوريا و السعودية و اليمن و مصر.


أشار الأمير، عبد الله آل خليفة، في تغريدات على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" أن عملية التقسيم يجري تجهيزها، بجدولة معينة لشرق أوسط جديد.

و أوضح أن إيران ستكون الراعي الرسمي للمنطقة بضوء اخضر.

و أعتبر أن حرب اليمن تجهيز لفخ تقسيم أمريكي، يبدأ من اليمن و العراق، مرورا بالسعودية. منوها إلى أن حكومات البعض تسهل خرابها بيدها و تخبطها و الشعوب تردح لمصائبها.

و أعتبر أن واقع مرير و مؤسف قادم يدركه كل من يعرف السياسية و عمقها. و أن الهدف منه قيام إسرائيل الكبرى!

و أوضح أن إيران ترعى مصالحها و هي ضمن المخطط، و لديها اليد القوية. مشيرا إلى أن الاتفاق النووي سيصاحبه اتفاق شرق أوسط جديد يتضمن دمج دول و توسع آخرى.

و انتقد الحرب التي تجري في اليمن، و قال: بدل دعم اليمن و ضمها في مواجهة التحديات. يتم محاربتها و استنزاف الجميع في مخطط أمريكي قذر سهله عملاء في أقنعه سوداء.

و نوه إلى أنه تم تدمير العراق و سوريا و قوتهما العسكرية، و إشغال مصر في نفسها. و تم تمرير مخطط قذر عليها، و ضرب اليمن.

و أوضح أن المخطط يتضمن أن يصبح الخليج دولتين و ممكن دولة ثالثة، و سيكون ذلك بين دمج و توسعه.

و قال: هذا مكشوف من زمن، لكن تم اعتماده مع المتغيرات. مضيفا، نواجه مخاطر والبعض غير مدرك للواقع..!!

و تابع ساخرا: الغرب يصرح عن مخططاته و يقول الشرق الأوسط الجديد، يعنى سوف نقسم بلدانكم أيها العرب .. و العرب يقولون إيران هي الخطر علينا!

بغض النظر عن صواب تكهنات هذا الأمير من خطلها
يبقى السؤال:
متى نخطط لأنفسنا؟
متى نخطط لأعدائنا؟
أما اليمن فأهل اليمن _ أعني الساسة_
تركوها للفرس يسرحون و يمرحون ليل نهار و أحداث (دماج) كشفت العوار اليمني
فلا حزب الإصلاح الإخواني هب لنجدتهم و لا الحزب الوطني الحاكم يومها مارس سلطته كدولة
لردع الحوثة المتمردين بل ماسمعنا من اليمن صوتا ينذر بالقادم _ خلا ما كان من السلفيين أهل الحديث_إلا لما اختلفت الأحزاب على السلطة.
اليمن ستكون بخير إذا شعر أهلوها أنهم المعنيون بأمنها و سلامة أرضيها .
الحل في الخارج يشكله الواقع من الداخل من قامت الخليقة
و نسأل الله أن يحمي اليمن و سائر بلاد المسلمين.

لا حل الا بأن يكون هناك الدولة الواحدة التى تضم كل بلاد أهل السنة بشريعة واحدة
مع ملاحظة أن فكر دولة الخلافة التى تجعل الاموال تدور فى أهل الحكم فقط والبقية من الأمة مجرد خدم تسمى رعية مرفوض
دولة الاسلام الواحدة التى اعنيها هى دولة الجسد الواحد افراد تلك الدولة كالخلايا بجسد الانسان الكل ينتمى الى مؤسسات معلومة عاملة وتدور ثروات البلاد فى تلك الدولة كما تدور الدماء على كل خلايا الجسد والبنك بدولة الاسلام تلك كالقلب بالجسد تخرج منه الاموال الى الحلايا وتعود ثانية كل دورة انتاجية
بالتالى كما أن كل خلية بجسد الانسان الجسد كله على علم بها وتم احصائها عددا وحالا ومكانا ويدافع عنها ضد كل أذى محتمل
فإن افراد دولة الاسلام التى اعنيها ذلك حالهم
عندها يقاتل أهل الاسلام أى عدو كان وهو يعلم أن ذراريه خلفه ينتمون لدولة صار دولة الجسد الواحد الفرد فيها انتمائه لتلك الدولة مقدم على انتمائه لأبيه وأمه لأنها دولة الاسلام فيها صار صبغة أهلها
عندها ابشركم بحكم العالم بالاسلام ليكون المسلم القادم هو رب البيت لتلك البشرية على الارض

السلام عليكم :
أخي الحميري :
صدقاً لم نعد بحاجة لفلان وعلّان حتى يحلل لنا ما يحدث أو يتكهن لنا ما سيحدث ..
إن التقسيم الإلهي للبشر ثابت وهو فسطاط إيمان وفسطاط كفر ..
فغداً حين نلقى الله لن تنفعنا الهويّات التي نحملها سواء يمنية أو سعودية وحتى إن كان محل الإقامة مكة ...
هي هوية واحدة لا غيرها ينفع ..مكتوب عليها مسلم أو كافر ...

فلا تحسب أن المشاريع الصهيونية والكافرة بالتقسيم أو عدمه ستغيّر من واقعنا شيئاً ..
لأن مجرد الرضا بأنك يمني والآخر سعودي والأخر شامي ...وووو هي طامّةٌ كُبرى ..أو بالأحرى هي الإيمان بالوطنيّة ..وأخشى أن يكون ذلك مفسدةٌ للقلب ..
لأن هذه الأسماء هي نتاج تقسيم كافر سابق للأمة ..ولا يخفى علينا الحميّة الجاهلية والتزمت في الدفاع عن الوطن وإن كنا على باطل ..
لذلك فلتكن دعوة مني لك وللجميع برفع هذه التسميات من عقولنا واسمع قول من لا ينطق عن الهوى
)) أخرجوا المشركين من جزيرة العرب (( والشيعة منهم ....
والله أعلم ..

بغض النظر عن صواب تكهنات هذا الأمير من خطلها
يبقى السؤال:
متى نخطط لأنفسنا؟
متى نخطط لأعدائنا؟
أما اليمن فأهل اليمن _ أعني الساسة_
تركوها للفرس يسرحون و يمرحون ليل نهار و أحداث (دماج) كشفت العوار اليمني
فلا حزب الإصلاح الإخواني هب لنجدتهم و لا الحزب الوطني الحاكم يومها مارس سلطته كدولة
لردع الحوثة المتمردين بل ماسمعنا من اليمن صوتا ينذر بالقادم _ خلا ما كان من السلفيين أهل الحديث_إلا لما اختلفت الأحزاب على السلطة.
اليمن ستكون بخير إذا شعر أهلوها أنهم المعنيون بأمنها و سلامة أرضيها .
الحل في الخارج يشكله الواقع من الداخل من قامت الخليقة
و نسأل الله أن يحمي اليمن و سائر بلاد المسلمين.

سكتت الأمة بأسرها عن أحداث ( دماج ) ، والخزي لحكومة يومئذ وعلى رأسها العميل هادي لا غفر الله له ،
حزب الإصــلاح لا يهب إلا حيث المادة وحيث المنصب ، حزب الإصلاح إخواني الإسم فقط لا أكثر .
وضعت اليد على الجرح ( مشكلة اليمن في الحاقدين عليها من أبنائها الخونة العملاء الذين يقدمون مصالحهم الشخصية على مصلحة الوطن ) .
أشكرك .

لا حل الا بأن يكون هناك الدولة الواحدة التى تضم كل بلاد أهل السنة بشريعة واحدة
مع ملاحظة أن فكر دولة الخلافة التى تجعل الاموال تدور فى أهل الحكم فقط والبقية من الأمة مجرد خدم تسمى رعية مرفوض
دولة الاسلام الواحدة التى اعنيها هى دولة الجسد الواحد افراد تلك الدولة كالخلايا بجسد الانسان الكل ينتمى الى مؤسسات معلومة عاملة وتدور ثروات البلاد فى تلك الدولة كما تدور الدماء على كل خلايا الجسد والبنك بدولة الاسلام تلك كالقلب بالجسد تخرج منه الاموال الى الحلايا وتعود ثانية كل دورة انتاجية
بالتالى كما أن كل خلية بجسد الانسان الجسد كله على علم بها وتم احصائها عددا وحالا ومكانا ويدافع عنها ضد كل أذى محتمل
فإن افراد دولة الاسلام التى اعنيها ذلك حالهم
عندها يقاتل أهل الاسلام أى عدو كان وهو يعلم أن ذراريه خلفه ينتمون لدولة صار دولة الجسد الواحد الفرد فيها انتمائه لتلك الدولة مقدم على انتمائه لأبيه وأمه لأنها دولة الاسلام فيها صار صبغة أهلها
عندها ابشركم بحكم العالم بالاسلام ليكون المسلم القادم هو رب البيت لتلك البشرية على الارض

صدقت يا صديقي .. هذا الكيف ، ولكن .. متى سيكون ذلك ، وتحت أي راية ؟
خصوصًا وأن هناك أكثر من راية رفعت حتى اليوم ، وكل راية تدعي أنها الأولى بالخلافة ، وأنها على الحق وغيرها على الباطل .

تقبل محبتي .

السلام عليكم :
أخي الحميري :
صدقاً لم نعد بحاجة لفلان وعلّان حتى يحلل لنا ما يحدث أو يتكهن لنا ما سيحدث ..
إن التقسيم الإلهي للبشر ثابت وهو فسطاط إيمان وفسطاط كفر ..
فغداً حين نلقى الله لن تنفعنا الهويّات التي نحملها سواء يمنية أو سعودية وحتى إن كان محل الإقامة مكة ...
هي هوية واحدة لا غيرها ينفع ..مكتوب عليها مسلم أو كافر ...

فلا تحسب أن المشاريع الصهيونية والكافرة بالتقسيم أو عدمه ستغيّر من واقعنا شيئاً ..
لأن مجرد الرضا بأنك يمني والآخر سعودي والأخر شامي ...وووو هي طامّةٌ كُبرى ..أو بالأحرى هي الإيمان بالوطنيّة ..وأخشى أن يكون ذلك مفسدةٌ للقلب ..
لأن هذه الأسماء هي نتاج تقسيم كافر سابق للأمة ..ولا يخفى علينا الحميّة الجاهلية والتزمت في الدفاع عن الوطن وإن كنا على باطل ..
لذلك فلتكن دعوة مني لك وللجميع برفع هذه التسميات من عقولنا واسمع قول من لا ينطق عن الهوى
)) أخرجوا المشركين من جزيرة العرب (( والشيعة منهم ....
والله أعلم ..

إي والله .. صدقت أخي الحبيب .. أسأل الله أن يلم شعث الأمة ويوحد صفها تحت راية ( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) ،
شديد إعجابي بمداخلتك الحصيفة .