أبدى الحضور استحسانهم لما كان يقوله عن أدب الحوار ، وماكاد ينتهي من خطبته
حتى أصموا أذنيه بالنهيق.
وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
أبدى الحضور استحسانهم لما كان يقوله عن أدب الحوار ، وماكاد ينتهي من خطبته
حتى أصموا أذنيه بالنهيق.
قضيتنا الاساسية
نريد من الآخرين الإلتزام وحين يتعلق الأمر بنا ننسى ما يجب
وهذا نلاحظه كثيرا في ملتقيات على ارض الواقع
مودتي
..
انا فسرت النهيق ليس بعدم الفهم ولكن بالغوغائية
لن يسمعوه ولن يفهم ما يقولون
ربما تكون هذه إحدى المصاعب الجمة التي نواجهها في مجتمعنا
ومضة لاذعة
بوركت
يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق !
يسمعون الكلام في اللسان المنحدر ، ثم يصغونه على قلوبهم بالتدقيق
يريدون شئ لطيف..
ويريدون كلام المنعم والقمر لتشتهيه بطونهم وما أسفله ، وبعدها يغوصون في القاع السحيق
في أحد الايام سألت رجل في المنطقة قلتُ له لماذا لا تذهب للمسجد الفلاني قال لى : الخطيب أعماله سوداء يقول ما لا يفعل
قلت له اغلق اذنك ! واسمع بقلبك..هذا إن عقل الكلام أصلاً
شكرًا لك.
اعتقد انه تناول موضوه وجدوا فيه غلو اسعار العلف الذي يتناولونه لذلك علي نهيقهم طلبا للعلف اولا
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه
الشاعر الكبير محمد ذيب سليمان
شكرا على حضورك الثري الراقي
دمت بخير
مودتي وتقديري
لا ريب أن أدب الحوار يتسع دائما لجميع الآراء و المفاهيم لاسيما بين العقلاء و الحكماء ..أما إذا علا صوت على الآخر و من ثم يثبت لهم زعما خصوصية النقاش و أنه لا يجوز الاعتراض فهنا الصمم الفكري البحت ..
نص راق ..دمت بروعتك أديبنا غلام الله بن صالح ..
تحاياي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
الأديبة الراقية خلود محمد جمعة
شكرا على بهاء الحضور
تقديري
ربّما لو كانوا من العقلاء ما أصغوا لذاك الخطاب
لذا كان النّهيق يعبّر عن هويّة جمهوره
ومضة لاذعة
مودّتي
ومضة لاذعة!
كلمة النّهيق عبّرت عن الموقف
بوركت
تقديري وتحيّتي