أحدث المشاركات

قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: التعايش مع العقوبة

  1. #1
    الصورة الرمزية رافت ابوطالب قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Feb 2015
    المشاركات : 964
    المواضيع : 527
    الردود : 964
    المعدل اليومي : 0.29

    افتراضي التعايش مع العقوبة

    التعايش مع العقوبة:
    الله سبحانه وتعالى له الصفات العلى
    وبرنامج الإسلام الذي أنزل للبشرية لتدير نفسها به هو علمه سبحانه
    بالتالي يحمل علو صفاته سبحانه
    بالتالي بإقامته بينهم تعلو صفات البشرية وتخلو من كل سئ كان
    فلما عطلت البشرية برنامج الإسلام وصارت تحيا عقوبة ذلك
    فبدلا من ان تسارع بإقامة برنامج الإسلام ليعلي من صفاتها ثانية
    سارعت يإصدار ما تتعايش به مع العقوبة
    ودائما هناك تنازل أكثر لما فيه علوهم
    وكان الاولى أن يجتمع علماء المسلمين ويقدموا للبشرية من بيان الإسلام ما يقيهم من سوء ما هم فيه من النقص بتفعيله كبرنامج إدارة لها
    العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه

  2. #2
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Apr 2020
    الدولة : الجزائر
    المشاركات : 359
    المواضيع : 33
    الردود : 359
    المعدل اليومي : 0.24
    مقالات المدونة
    57

    افتراضي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    أخي الكريم رأفت..
    كيف يمكن لأمّة تتذيّلُ الأمم أن تكون قُدوة أو أنموذجاُ يُحتذى به ؟ تلك هي المشكلة ..
    ولا أقصد الجانب التكنولوجي والتطور [المادي] ..
    بل أقصد الجانب الإنساني / الإجتماعي / النفسي ..
    حالنا كارثيّ .. لا أخلاق ولا احترام للقوانين أو الدين .. شعوب تعيش الفوضى بشكل يقأُ العين - كما يقولون -
    لسنا جاهزين لحمل تلك الرسالة / وعلينا أن ننتظر ..
    فلسان الحال سوف يُكذّبُ لسان المقال ..

    تحياتي /

    رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..