(ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لقطة تُوقِفُ الزمن
تعبيرك عن الإحتياج جاء مرتبطا بلحظة ( الأن)
تناسقت مع ما جاء بعدها من كلام ( لو توفق الزمن )
سيدتني أنت أوقفت الزمن للحظة فعلا ....
و بعد التوقف انطلقت الحركة و أي حركة (إلتهب المكان)
و غني العازف و قد فهمتُ أنه القلب لحنا كان بريقا لا ينتهي
بين توقف الزمن للحظة و لا نهاية البريق جاء همسك سيدتي مضمخا بأحاسيس راقية وحالة شعورية منتشية
أعترف أن حرفك لا يُشقّ له غبار و أنك من أهل الصنعة و الإبداع
دمت و لك الإحترام و التقدير
جمال اللغة العربية يجعل الكلمة الواحدة تنصرف لأكثر من معنى حتى ياتى التفصيل بعدها
ولو اننا اعلنا الاحتياج لشرع الله سبحانه وتعالى لصرنا لا نحتاح الى احد سواه سبحانه وصارت افعالنا كلها تعبر عن علو صفاتنا فى كل شىء فلا يشكوا احد حاجته الى غير الله سبحانه فى اى شىء كان
اذ ان الجنة التى اعدها الله للمتقين هى ايضا موجودة بيننا بشرط اقامة شرع الله سبحانه وتعالى الذى يجعل صبغتنا فى القول والفعل والاثر حولنا صبغة اهل الجنة فيكون الاحسان هو حالنا
وكما قال علماء السلف (ان بالدنيا جنة من لم يدخلها فى الدنيا لم يدخلها فى الاخرة)
دمتم بخير
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه
ومضة شاعرية رقيقة ..رائعة كأنت أستاذة أميمة الرباعي ..
دمت و دام قلمك الوضاء ينثر الجمال في الواحة ..
تحاياي.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
نعم سيدي, لكنه سبحانه حين خلقنا خلق فينا حاجات لا يمكننا الاستغناء عنها كحاجة الطفل لأم ترعاه وحاجة الرجل والمرأة للزواج ليعفا أنفسهما ويكونا أسرة صالحة وحاجتنا للأمن والطمأنينة والطعام والنوم ولعائلاتنا....الخ.
احتياجنا لبعضنا لا ينفي عبوديتنا المطلقة لله تعالى ولا يقلل من ايماننا به. هذا الاحتياج ايضا يخضع لشريعة نتبعها ولا نخرج عنها.
سعدت بتعليقك ومداخلتك جدا أستاذي ولك كل الشكر والتقدير.
تلهيه الأيام وعجلة الزمان أن يقف ويتأمل ويعرف كم تحتاجينه الآن
ومضة موجعة في نص شاعري جميل
فما أروع بوحك وأرق إحساسك.
ومضة شاعرية قدت من وحع صارخ بالاحتياج
وأحاسيس نبضت بالمشاعر فتوهجت منها الحروف.
بوركت واليراع.