آه أبا نعسة ... هل تعلم أن السجن كلما كبر ازداد ضيقا ... نحن المساجين والله المعين ... وهل أمر من سجن تغلق بابه على نفسك بيدك ...
دمت مبدعا ... كما عادتك .
قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما هو الحيوان الذي لا يلد ولا يبيض؟ كيف يتكاثر وكيف لم ينتهي؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
آه أبا نعسة ... هل تعلم أن السجن كلما كبر ازداد ضيقا ... نحن المساجين والله المعين ... وهل أمر من سجن تغلق بابه على نفسك بيدك ...
دمت مبدعا ... كما عادتك .
ما كنتُ أدري بأنّ الشِّعر يغرقـــني = من قمّة الرّأس حتّى أخمص القـدم
هو ذالك أخي الاديب المتميز
دمت بخير وسعادة
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
دوما ً تتحفنا بجديد إبداعك
نعم
صار الوطن بحجم ابو غريب
\
نص ثري
الإنسان : موقف
أخي الكريم محمد الحامدي
أشكرك على تواصلك مع النص
دمت مبدعا
أختي الكريمة حسنية
أشكرك على تواصلك الكريم مع النص
دمت في خير و عطاء
أخي الكريم خليل حلاوجي
أشكرك على تعاطفك مع النص
دمت مبدعا
نعم أخي الأديب المميز ، لقد جعلوا الأوطان سجونا كبيرة فلا حرية ترجى ولا انعتاقا يستطاع.
أحسنت الإسقاط بهذه الكلمات القليلة.
تحياتي
لا قضبان تكفي لأسر الروح الحرة
ومضة رائعة
بوركت
إذاً لافرق بينهما سواء قبعوا وراء القضبان أو خارجها
وما أصعب أن نشعر بالسجن ونحن طلقاء !
رائعة جدا أديبنا المكرم
بوركت واليراع
جميل
لكن هل يستطيع احدكم ان يعلن اسم سجانه
يا ساده قبل ان تبنى السجون تم توفير ابواق المدح للسجان
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه