الخريطة الجديدة دائما مثل لوحة الرسام فانه لا يرسم لوحة على اخري
والبشرية الان بافكارها المختلفة والمتضاربة تحاول رسم خريطة بلا رؤية لذلك يتم مسح مكونات الخريطة من ان واخر دون تغيير لوحة الرسم لذلك هناك دائما اثار الرسومات التى تم محوها
وكثرة الرسم والمحو لابد ان يؤدى الى تلف لوحة الرسم مما يعنى استبدال اللوحة بلوحة اخري بيضاء ليكون هناك بداية جديدة للبشرية
ومنطقة اسيا وافريقيا قد تلفت اللوحة بها وهى سلة رسم الاقتصاد للعالم مما يؤدى ااى انهيار اااقتصاد العالمى لتصل الى درجة عندها تنهار المواثيق الدولية لتكون الصراع على الغذاء هو الاصل فتكون حربا تمزق اللوحة بأكملها
وهكذا تنتهى فترة سلطان البشرية الفاجرة
ثم تكون اللوحة البيضاء من جديد لترسم بايدى اناس اعدهم االه سبحانه لحماية سائر الخلق من الاجناس الاخرى العابدة لله سبحانه عندها يكون الخير هو عنوان الحياة عندئذ