قامت عاصفة هوجاء زلزلت أركان البيت ـ وكادت أن تقض أركانه
هدأت فجأة بعد أن فطنا لنظرة الفزع في عيون طفليهما.
نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
قامت عاصفة هوجاء زلزلت أركان البيت ـ وكادت أن تقض أركانه
هدأت فجأة بعد أن فطنا لنظرة الفزع في عيون طفليهما.
الأباء يأكلون الحصرم والأبناء يضرسون
لم تكن ومضة ـ بل حكاية مؤلمة فالمشاجرات التي
تقوم بين الوالدين يتأثر بها الأبناء وتترك أثرا في نفوسهم.
أوجزت فأبدعت.
الاباء اعمدة البيت والابناء مصابيحه
فاذا تصادما تصدع البيت وتشقق
عندها تطفأ المصابيح
دمت علي خير
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه
هذا ما يزعزع أبناء الأسرة ويشتت شملهم خصوصا إن لم يفطنا لفزعهم واستمرا
ومضة عميقة فى دلالتها
تحية تقدير و ود
عمر