الله سبحانه وتعالى رب العالمين سبحانه له الصفات العلى بالتالى كل أفعاله مع خلقه سبحانه وتعالى لابد ان يحقق كمالها علو صفاته سبحانه وتعالى
وسبحانه هو الرحمن ورحمته سبحانه وسعت كل شى
وسبحانه هو الذى أمرنا بالصلاة والزكاة والصيام والحج وجعل الأمر مدرجا وفق الاستطاعة
وتوقيت الأمر وكيفية الأداء لابد أن يحقق علو صفاته سبحانه وتعالى فى أن الكمال للبشر أن يحقق ذلك الأمر فى ذلك التوقيت وتلك الكيفية
لكننا للأسف فقدنا مردود تلك النعم لتعطيلنا إقامة منهج الله سبحانه وتعالى
إذ لو أقمناه فهذا يعنى أننا نقيم علم الله سبحانه الذى له الصفات العلى ليكون هو علم إدارة العلاقة بيننا
لتدخل مع الكون فى تسبيح الله سبحانه بالغدو والاصال
فسبحانك ربي أشهد الا اله الا انت استغفرك وأتوب اليك