يا لك من رقيق اللفظ طيب القلب
شكرا لك يا صديقي
أحسنت الرد و التصويب
بارك الله بك و لك هذه الموهبة
مودتي
في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» من نادر وطرائف العرب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع شيخ العربية محمود شاكر "اختياراتٌ ودررٌ"» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لماذا الجن يكره التمر سبحان الله؟؟؟؟؟؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أطلق الرصاص» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صلاة يوم الجمعة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»»
يا لك من رقيق اللفظ طيب القلب
شكرا لك يا صديقي
أحسنت الرد و التصويب
بارك الله بك و لك هذه الموهبة
مودتي
البنفسج يرفض الذبول
أخي الدكتور مصطفى.. تحياتي الخالصة..
لقد رجلا شاعرا فعلا..
هي جميلة و رقيقة و كفاها ذلك..
ثم مال بال الحمامتين اللتين تحرسان أسرارك
هلا أخبرتنا ؟؟؟
مع كامل مودتي
أخوك عبد القادر
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
أخانا الجليل الخليل :
سامحك الله يا صاحبي
أبلغت خصومتك الشعورية مع الفرح هذا المبلغ؟
فتريد أن تأخذني في صفك ضده
وهل قلتُ أنا إلا:
وتهزمُ الخطرَ المرصـودَ أخْطـاري
فهل ترى الخطر والفرح وجهين لجوهرٍ واحد ؟!
فما سرُّ فرحنا الشديد بقراءة حروف اسمك المنقوشة من نورٍ وعبير ؟!
في القلوب والدروب
والأزمنة والأمكنة
حفظك الله لنا يا صاحب الأسئلة الذكية
والأجوبة العبقرية
محبك، ومُريدك: مصطفى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الدكتور الفاضل الرقيق / مصطفى عراقي
كما الحب كتبت هذه القصيدة ، من عنفوان إلى رقة ، من تأجج إلى وهج ، من صراع إلى تصالح نفسي ، كما الحب يا دكتور كتبت قصيدتك ، فالحب هو الشعور الوحيد الذي يحمل داخله كل هذه المقابلات الشعورية ، وهو الشعور الانساني الوحيد الذي يحوي داخله معاني القوة والضعف ، شعور واحد يطرده وهو شعور الحقد .
لا تُغْرِقي في رِمال الصَّمْتِ أشْعـاري
وحرِّكي في بحارِ الحُـبِّ إعْصـاري
إلى ...
قلبي محـارةُ شـوْقٍ فـي شواطئهـا
منْ ذا سيلقُطُها منْ فيضِ أسْـراري؟
أخي الفاضل وشاعرنا الصادق الماجد : ماجد
شكرا لهذا الحضور البديع يفيض حبا وكرما وفضلا
ويشع نورا وعلما
ودرا وشعرا
وفي موكب العلم تنيرنا باسم الشيخ الشعرواي رحمه الله
وفي موكب الشعر تشجينا بأبيات إبراهيم ناجي رحمه الله
وبينهما تأتي كلمتك الطيبة كشجرة طيبة
ولكن اسمح لي ببيان الاختلاف بين ما أشرتَ إليه من ملمح عظيم من ملامح بلاغة القرآن الكريم ، وبين تركيب البيت:
حمامتـانِ بغـاري جـاء شدوهمـا
يصد جيشَ الدجى عن شدو أشعـاري
لأن الفعل هنا جاء مطابقا لإفراد الفاعل"شدوهما" فهو شدو واحدٌ فبان من ذلك أنها ليست من باب ماذكره شيخنا الجليل : الشعراوي رحمه الله.
وأما بشأن البيت:
أهاجرُ الزيفَ من غارٍ إلى غارِ
فأشكرك كل الشكر على اقتراحك الجميل ، ولكنني هنا كنت أراني أنا المهاجر من هذا الزيف الذي يطاردني من غار إلى غار. ، بمعنى أنني كنت ألجأ إلى غار بعد غارٍ من مطاردته لي.
وأرجو أن تتقبل أسمى آيات التحية لإخلاصك الجميل
وأحبك الله
وأسعدك
أخوك: مصطفى
أخي الحبيب الأديب الأريب
سلطان الحروفِ والقلوبِ
لك من الشكر أسماه
ومن التحيات أطيبها
أيها المشرقُ المغدقُ
والحمد لله الذي أكرمنا بك قلبا نديا يسكن قلوبنا ، وقلما سنيا ينير عقولنا ، وحلما غاليا يحقق أحلامنا
حقق الله لك احلامك وأسعد أيامكَ
كنا قد ظننا أننا وفيناك حقك وقدرك عندما توجناك سلطانا للنثر والود والصدق والنقاء
وإذا بي أرى بعين اليقين أننا مهما فعلنا فالمدى واسعٌ، والأفق بعيد
فهاهي ذي شمس النقد من سمائك تشرق فتطلعنا على مساحاتٍ من مملكتك العامرة . فسيحةً رحبة.
تشي بأن ثمة شموسا أخرى ، ومساحات متجددة.
وطوبى لقصيدة ظمأى سقاها غيثك المبارك فاهتزت وربتْ وأنبتت من كل زوجٍ بهيج.
ونُعمى لمحارةٍ تلقتها يدك الكريمة وشعرت بنبضاتك الصادقة الحميمة، فباحت بسرها المكنون المضنون به على غير أهله
بارك الله فيك أهلا لكل خير، ولكل مكرمة ، ولكل فضل
ودمت لنا
أخوك المحب : مصطفى
أخي العزيز وأُستاذي الكريم د.مصطفى عراقي
أولاً أشكرُ لك نقاء روحك ودماثَة أسلوبك ونميرَ أدبك
بخصوص التشابه والمفارقه بين الأأسلوب القرآني وما جاء في قصيدتك فأنا لم أقل بتطابق ذلك إنما قلت أنك أعدت للذاكره ومضةً من ومضات عبقرية اللغه
ثم ألا ترى معي أن كلمة شدوهما التي استخدمتها تعكس براعتك وتعكس جماليات اللغه في إمكانية توحيد الفاعل رغم تثنية مصدره
أمّا في قولك أُهاجرُ الزيفَ >> فالمعنى المُرادَ مفهوم
ولكن في توضيحك تقول : أهرب من الزيف من مكانٍ إلى مكان
بينما يمكن أن نقبلها (الزيفَ) منصوبه لو كان التقدير كـ : أمشي الطريقَ
وهنا لن يكون مناسباً بأن تصف الطريق الذي تمشيه بالزيف !
ويبقى لك الرأي فأنت الأقدر والأجدر ببيان ذلك
لك من محبك كل الود والتقدير
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !