د. نجلاء طمان
اشرقت الأنواريادكتورة...تعجبني قراءاتك الشفافة، (نورانية العشق..معركة التلاحم)...الفاظ اعجبتني
أما عن رتق الجروح ودس التراب فيها ..فيقولون في المثل إسأل مجرباً ولا تسأل طبيب، فجدي لي مجربا عرف كيف يرتق جرحه أو يدفنه .. أجد لك ألفاً لم يعرفوا ابدا ولن يعرفوا.
شكرا لحضور ك المشرق النافذ إلى قلب النص وروحه مع اصدق تحياتي وتقديري.
الحمزة
ممتنة جدا لهذه الكلمات الطيبة ولهذا الإغداق السخي !!
حمزة..
للمطر تباشير ومواسم وأول تباشير الخير وأوفر مواسمه تكون بتفاعل الطيبين من امثالكم.
ايها الكريم..لو أنني استطعت أن أبقى كما أنا لما كنت الآن أنا.
شكرا لك
رقيقة إطلالتك ، ندية كلماتك، مغدق إطرائك
لا تعتذرأبدا عن اشراقة كهذه
اطيب تحية
حسينة
أنت الأروع ..وانا أيضا أحب تواجدك جدا جدا
ففي حضورك تلألأالنجمات و في حروفك صفاءها
لك مني أطيب تحية وسلام.
جوتيار
رغم أمتداد هذه الحالة إلا أنها لايمكن أن تتجلى إلا كومضة خاطفة..ذلك لأننا لا نعرف كيف ولا من أين تبدأ أوتنتهي ..ممتدة هي بأمتداد الحياة فينا بل حتى قبل الحياة فينا وبعدها..ممتده كإمتداد الأفقين.. نفنى نحن ولاتفنى فينا تلك حالة تجعلنا نعتقد بأنُا قادرون على ندور حول العالم كل العالم في لحظة، وبأنا قادرون على أن نجري في عيني من نحب الجداول ،وننبت في راحتيه السنابل..شكرا لحضور يضيف أجواءه على المكان.
البوهي
لعلها قصيدة تدثرت بنثر أو ربما نثر توسد القصيدة
المهم حقا هو تلك الموسيقى التي عزفت في الأعماق
والتي لايحسن الإصغاء إليها إلا كل مرهف الحس راقي الذائقة، ممتنة جدا لقراءتك الشجية وحضور ك البهي..خالص الشكر والتقدير
حلاوجي
لاينبغي للمتأمل الفطن ان يخاصم الدهشة أبدا ..فإن كان لا بد فاعل فلا يطيلن الخصام...دع الحروف تكتبك إن لم ترد انت كتابتها وكن بخير إلى أن تعود، فنحن بانتظار عودتك.. خالص احترامي وتقديري