سَطْوَةٌ !
اختنقت الأرض بالسّكان، فكّر كبار العالم في خفض معدّلات النّمو الدّيمغرافي فاستخدمت الصّين الفيتو.. في هذه الأثناء كانت أمريكا تجلي رعاياها نحو القمر لأنّها قرّرت أن تدمّر العالم بقنبلة !.
نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
سَطْوَةٌ !
اختنقت الأرض بالسّكان، فكّر كبار العالم في خفض معدّلات النّمو الدّيمغرافي فاستخدمت الصّين الفيتو.. في هذه الأثناء كانت أمريكا تجلي رعاياها نحو القمر لأنّها قرّرت أن تدمّر العالم بقنبلة !.
مدونة أحمد بلقمريhttp://belgoumri-ahmed.blogspot.com/
ليس عليها الآن إلا الرحيل برعاياها وسكان الأرض أقدر باحتواء المشكلة وأجدر
ولكن الخوف على القمر فما طالت يد أمريكا بقعة إلا وألحقتها الدمار
أبدعت أستاذي المكرم
خالص التحايا
نص يحمل نموذج مُضخَّم لحالة أصغر هي ما نعيشه اليوم..
إنها قصة قصيرة جدا من الخيال العلمي، وبين سطورها المجهول الذي يسير إليه العالم إذا بقيتْ أمريكا في هذا الغي الذي لم يستطع العالم لجمَه..
تحية لك ولبوحك المُعبّر أخي القاص أحمد بلقمري.
الأخ القاص محمد النعمة
هذا النّص جاء ليقول عنّي و عن الطفل الذّي بداخلي، أنا أكرهك يا أمريكا، فلترحلي عنّا لنعيش بسلام.. أمريكا أخي سببت كثيرا من المشاكل على هذه الأرض بسبب غطرستها و طمعها، لربّما رحلت عنّا يوما فنعرف طريقنا للسّلام.. تقديري لك أيّها المبدع.
حين تتسع مساحة الوعي بخطر أمريكا وقدرتنا على لجحم جموح بغل تماديها بتكاتفنا وصدقنا مع أنفسنا، سنتحرك بالاتجاه الصحيح لإلزامها مكانها وميدانها ، ولا بد لتحقيق ذلك من تكميم أفواه الناعقين بقدراتها وجبروتها المخوفين للغافلين منها، وتكلبيل أيدي جلاديها المنتشرين بيننا
ومضة بديعة المحمول حرّة الحس قوية النص
دمت بألق أديبنا
تحاياي
من يملك الفكر التّدميري يخترع أساليب لتطبيقة!
هي سطوة تحتاج لأيد أقوى منها، وعقول أكثر حنكة للتّحرّر منها
بوركت
تقديري وتحيّتي