اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل العاني مشاهدة المشاركة
مَاذا أقولُ وَبَعضُ قَوليَ نارُ
لَولا الوعُودُ, تَكشَّفَتْ أسرارُ
هَيَّجتَ مَا في القَلبِ منْ قِصَصِ الهَوى
وَالقلبُ تُنْبِضُ شَوقَهُ أشعارُ
لِلشِّعْرِ شَيطانٌ يُراوِدُ عاشِقاً
لكنَّ إيمَاني لهُ أحْجارُ
أَأُغازِلُ الأوْهامَ أمْ صُوراً بِها
طَيفُ الحِسانِ وَحُسنُهُ الأمّار
بالسُّوءِ لَو تَدري , وَلحْظةِ مَندَمٍ
ما بَعدَها, يُستغْفَرُ الغَفّار
وَهُنا تُراودُني قَريحَةُ شاعِرٍ
والشِّعرُ بَينَا كُلُّهُ أنْوارُ
إنْ حَلَّ لَيلٌ, والظّلامُ لِباسُهُ
فَحُروفُكمْ, يا صاحِبي أقْمارُ
أحسنت ، و لكونك من الشعراء المتمكنين و العروضيين المعدودين
فأقترح المساجلة في بحر المضارع.نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي