كان يعتقد جازماً أن السعادة في قبضته، حين تمثلت له في مالٍ قضى في جمعه ليؤمن مستقبلاً تراءى أمامه كسراب واحةٍ ذات ظل وماء ،في صحراءٍ أشعلها قيظ الوهم.
فانفرط عقد العمر ،
وطفق يلملم ما تبقى من حباته لينظم عمراً جديداً ما عاد يليق بالجيد المجعد !!
أين الشّهامة؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» كل العصافير قد رُزئت ...» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» أكثر الشعر تأثيرا» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» صلة الوصل» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» حكم وأمثال وخواطر.» بقلم إبراهيم أمين مؤمن » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» في حضرة الصمت» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» تحريض» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سلمتلك بالمعجزات» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» يا سابع الأعشار ...» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» يا أهل غَزَّةَ أنتمُ الشّرفاءُ» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
كان يعتقد جازماً أن السعادة في قبضته، حين تمثلت له في مالٍ قضى في جمعه ليؤمن مستقبلاً تراءى أمامه كسراب واحةٍ ذات ظل وماء ،في صحراءٍ أشعلها قيظ الوهم.
فانفرط عقد العمر ،
وطفق يلملم ما تبقى من حباته لينظم عمراً جديداً ما عاد يليق بالجيد المجعد !!