قصة قصيرة جداً
حِمْية
دقّت ساعة الانصراف، انتهَتْ جولته المعتادة بين الطاولات، غادرَ إلى حاضرهِ ككلّ مساء...بعد أن دلَفَ إلى الخيمة، تَحلّقَ أطفالهُ يقتاتون على الروائح التي وضَّبها في مئزره.

إبراهيم ياسين