لحاكي مهيتي

	الذي أكتبه الأن ليس سوى شئ بداخلي فكتبته وما أتممته فتقبلوي بضاعتي هذه لمي أشلائي وهناك إحرقي وبعد فنائي بحقي تشدقي وولولي كالنسوه وعلى روحي فرقي معاهدات جده ومواثيق عده مع أيد نجسه وفي مؤتمرات الخونه ولا تنسى أن توثقي وضعي صورتي وصورة جستي وقولي ونددي ولأثام قاتليني عددي وقولي فعلوا ورددي قوانين حقوق الإنسان التي تحمي قويهم من ضعيفنا وتحمي أسلحتهم من أحجارنا وتحمي جنودهم من أطفالنا وتحمي مغتصبيهم من نسائنا أيا عار لحاكي الله مهيتي فلن أقول يا قومي أفيقوا أبدا بل سأقول ربي أنت منجدي بقلمي دنا أحمد