و في عينيكِ يسكنُ الحنينُ إليهِ
![]()
و في عينيكِ يسكنُ الحنينُ إليهِ
![]()
وفي لمسات يديك يسكن الإبداع والبراعة
سلمت الأنامل.
قصة إنتظار سيطول ليتني أكون قرأتها كما هي
الفنانة خديجة ريشتك ريشة أنثى بداخلها طفلة وأم
راقني تعبيرك متابعة لكِ وكذا لجمال الحضور الطاغي
ممتنة للإستمتاع مودتي وأكثر
هي كما قرأتها زينب
رهافة و صدق احساسك يذهلني
تقديري و كل الود
الجمال .. أن نشعر بمواطن البهاء في العتمة ..
هنا .. وجدت نبض الجمال ...
تقديري.
الإنسان : موقف