أم ...
بذل روحه فداءً لها.. شربت دماه فاحمرت شفتاها وتوردت وجنتاها.. أعجبها حسنها، فوهبت نفسها لمن سفك دمه.
وفاء» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» قرف» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الغبر فى الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» تعازينا للأخت/ آمال المصري في وفاة أختها.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» شجرة الانبياء الجزء التاسع» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجرةالانبياء-الجزء التاسع-الفصل 2» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: المصطفى البوخاري »»»»» إهداء .. إلى أهل ملتقى رابطة الواحة الثقافية ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أم ...
بذل روحه فداءً لها.. شربت دماه فاحمرت شفتاها وتوردت وجنتاها.. أعجبها حسنها، فوهبت نفسها لمن سفك دمه.
الأديبة المبدعة هنا نور
النص الجميل لم يستوقفني بقدر ما استوقفني العنوان .. كيف تكون هذه الأم ..
ثم التباين بين " دماه" و " دمه" ..
وربما يستجلي قارئ آخر ما استعصى على قصر إدراكي.
ولكم فيوض التحيات .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أحجية صعبة ( هنا ) حيرتني ، وأغلق على فهمها
ولما وجدت أ. عبد السلام رد عليها هرعت استجلي ما فهمه منه
فوجدت حاله من حالي هههههه..
المؤلم في الأمر إنك تلقي إلينا بالومضة وتغادري ، ولا تحاولي الرجوع للرد او التفسير
او التعقيب على من قرأ لك وعلق .. هذا ما حدث من قبل
أتمنى أن تتواجدى قليلا مهما كانت مشاغلك على الأقل من أجل نصوصك التي تقدمين فقط
تحياتي ـ ولك حبي الذي تعلمين.
![]()
بذل روحه فداء لأمه ( الوطن)
شربت دماه فاحمرت شفتاها وتوردت وجنتاها..كناية على أن الوطن يحى بدماء من يبذلون أرواحهم فداه
انتصرت الأم الوطن .. فنسيت ما كان من دماء أبنائها ، وذهبت لتقيم علاقات
بمن كانوا في الأمس أعداء..
هى محاولة مني للفهم والتعقيب ـ أرجو أن اكون قد لامست شيئا من المعنى
تحياتي وتقديري.
![]()
ومضة ساخرة لاذعة!
الأرض التي شربت الدّماء كانت من نصيب من سفكوا الدّماء ظلما!
بوركت
تقديري وتحيّتي