بقُبلة حنان من أم البنين والبنات وابتسامة تعلو محياه، توجه محمد صوب الباب معلنا عن نصر مرتقب، وأنه لن يتأخر هذه المرة في العودة إلى المنزل .. وككل الأيام، لم ترفع رايات السلام لكن غصن الزيتون بقي صامدا منتظرا زغرودة الشهيد محمد.
الأمثالُ الشّعبية المغربية وشرحها ( متجدّد ) » بقلم ربيع بن المدني السملالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هل أنت حزين ؟ » بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحجـــاب » بقلم بشرى العلوي الاسماعيلي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» الفصل الأول 2 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من الفصل الأول » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله » بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وقع الحسام » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نهاية الفصل الأول 3 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
بقُبلة حنان من أم البنين والبنات وابتسامة تعلو محياه، توجه محمد صوب الباب معلنا عن نصر مرتقب، وأنه لن يتأخر هذه المرة في العودة إلى المنزل .. وككل الأيام، لم ترفع رايات السلام لكن غصن الزيتون بقي صامدا منتظرا زغرودة الشهيد محمد.
بصمتك ضجيج لا يفقهه سواي، وبعثرة لا يلملم شتاتها إلا أناي..
احتفاء بشهيد الوطن و زغرودة رضا بحسن الخاتمة ..قص اختزل حال المجتمع المناضل ..
دمت بروعتك أستاذة حورية ..
تحيتي.
هي هكذا حياةفئة مؤمنة من شعبنا
انتظار في انتظر وفيي كلا الاتجاهين
شهادة
مودتي
بين الأمل بالعودة والحلم بالشهادة تعيش أمة عزيزة كريمة ..
تحياتي ..
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
هذه هي الحال في الأوطان المظلومون أهلها
بوركت
تقديري وتحيّتي
لقد زفّته الملائكة إلى حيث لن يظلمه أحد بعد اليوم
ومضة عميقة راقية
محبّتي