فَـإِنِــي قَـــدْ وَهَـبْــتُ أَنِــيــنَ رُوُحِــــي
لِـضِـحْـكٍ يِشْتَـهِـيـهِ رَبِـيــبُ بُــــؤْسِ
وَإِنِّـــي فِـــي المَـصَـائِـبِ لا أُبَـــارَى
وَأَكْــتُـــمُ سِـــرَّهَـــا شَـــرَفًـــا لِـنَـفْــسِــي
وأكتم سرّها شرفا لنفسي :

هذه هي الرعشة الشعرية التي تهتز فيها الروح

هذا هو جمال الشرف وعزة النفس
بورك حرفك