وكان لقلبك لغة شفافة في نص شجي، فيه من الإبداع الجلي
وكان في التناص مع النص القرآني ما يحث على القراءة بعمق
تحليق بديع في فضاء النثر بجناحي شاعر
وتصوير جميل لمشاعر حب راقية
وأداء أدبي مدهش بإسقاطاته وألوانه وظلاله.
كم تكون سعادتي بكل قلم يعود إلى واحته كما تعود الطيور إلى أوكارها
فأهلا بك في واحة الخير والأدب والجمال
تحياتي وتقديري.
![]()