في رحلة الشتاء والصيف قرأت وسمعت سيمفونية حزن بمقدرة فنية بارعة تصويرا وبناء
قصة من الواقع مؤثرة أحداثها بسرد جاذب ماتع ولغة أنيقة
حرفية وجمال في الحرف، وملامح نفسية لا يمكن أن يحسها أو ينجح في التعبير عنها
إلا من عاش مثل هذه التجربة أو عايشها.
عبرت بحس راقي اعتمدت فيه على رسم صورة نفسية دقيقة لنموذج إنساني.
أ. علاء .. أبدعت ـ فهذا نص مميز بصياغته ومراميه
تحياتي وتقديري.
تحيات عطرة لمرور حضرتك بقصتي.. فهو كرم نعتاده من جانبكم يغمر رواد الواحة جميعا..
هذه قصة كتبت منذ قرابة 15 سنة.. شعرت بالحنين إليها فأحببت مشاركتها مع الكرام