اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الجمل مشاهدة المشاركة
ما قُلْتُ في الضَّوءِ شِعْراً تَسْتَبينُ به
دَعْني أُبِينُ وَدَعْ رَمْزي وتَلْميحي

( والله ما أنا فاهم حاجة . طيب مين بأه المصبح ومين الملألأ وأنا هقول على طول ) هههههههه
سامحيني غلبت علي هذه الشقاوة
فالقصيدة تحفة فنية بكل المقاييس
لكنها فضحت غبائي الشديد
أقلبها يمينا وشمالا حتى أفك ألغازها فأجدني عاجزا تماما
لكن .. يواسيني أنني في كل قراءة أجد متعة ما بعدها متعة
تحيتي وخالص مودتي
ولي عودة إن شاء الله بعد قراءة أو قراءات
أهلاً ومرحباً بكم أخي وأستاذي الكريم الشاعر أحمد الجمل
أشكر لكم اهتمامكم بالنص وقراءتكم الممعنة فيه .
أما المصبِّح فهو المصبِّح . هههههه
وأقصد به ضوء الصباح، وهو يعني الفرصة المتكررة كل صباح لتجديد الحياة وتجددها .
الضوء المصبِّح هو الأمل نفسه ولكن بتعبير وتصوير مجازي.
وأما الملألأ فهو بريق العيون الصافية ، الذي يعني لي الصدق والحيوية والجمال والتواصل الإنساني . وهو باختصار هو الإنسانية في أجمل وأصدق وأعمق أحاسيسها.
فأنا أعشق في
الحياة شيئين : التفاؤل والتجدد والأمل وهو الضوء المصبِح . والأحاسيس الإنسانية الجميلة التي تشفُّ عنها عيون الإنسان . وهو الضوء الملألأ الذي تحرسه الأجفان . أرجو أن تكون إجابتي مقنعة لكم.

تحيتي وتقديري لحضوركم الوارف
ودمتم بخير