رسالة موقوتة بين توقيت مؤامرة , ومباغتة!

رسالة مميزة
كلمات فى قمة الروعه
التعبير رقيق
احترامي وتقديري

رسالة مميزة
كلمات فى قمة الروعه
التعبير رقيق
احترامي وتقديري

الروعة تكمن في عيني المتذوق الراقي
أهلاً بكِ يا فاضلة.

العزيزة الغالية
فضاءات يراع

كنت قد تغيبتِ فترة
ويشهد ربي أنكِ كنتِ على البال

وها أنتِ ذي ، تعودين برسالة رائعة ، اقدر كل حرفٍ فيها
فلله دركِ كم كنتِ مبدعة في صياغتها

أسجل بالغ إعجابي وتقديري لحرفكِ المخملي الذي أشتاقه إذا غاب
محبتي وكل التقدير

العزيزة الغالية
فضاءات يراع
كنت قد تغيبتِ فترة
ويشهد ربي أنكِ كنتِ على البال
وها أنتِ ذي ، تعودين برسالة رائعة ، اقدر كل حرفٍ فيها
فلله دركِ كم كنتِ مبدعة في صياغتها
أسجل بالغ إعجابي وتقديري لحرفكِ المخملي الذي أشتاقه إذا غاب
محبتي وكل التقدير

أهلاً منـى ,
وأنتِ والله على البال , حس الأنثى الأدبي الذي يريق حبرك
أحبه كثيراً وأتابعكِ ولو كنتُ في غياب.
وأسجل أعطر الشكر لثنائكِ وتفقدكِ

دمتِ عبِقة يابنت الفرات.

النبق ثمر السدرة

النبق ثمر السدرة

إذن هو النبق!
لو تعلم السدرة للفظتني
كانت أم ثانية لي وأكتب عنها كثيراً , ولي نص هنا خصصته لسدرة أحبها !
أتقنت الثناء بما نحبه
شكراً لك.

الغالية التي جمعت فضاءات ليراع متألق ..

رسالة قوية اللغة ، عميقة المعنى والمغزى ..
لك مفرداتك التي تميزك كأديبة امتلكت زمام الحرف والبيان .
مرحبا بعودتك التي نتمنى أن لا يكون بعدها غياب ..

لك الحب والود وطاقة ورد ..
تحيتي ...

أعتقد أني أجدت حَبْك القِطعة ,
مع من يجيدون المكائد التي لا تسقِط من القيمة
بل ترد الحربة للصدر التي تنفست أمر رميها بلا شعور ..
أشكر جزيل الشكر , تلك النصائح ,
وتلك المكائد التي لا تحط من قيمتنا كرائعين يحبنا الجميع.
نشعر بالإنتصار قبل دخول الساحة ونبتسم لتسقط أحقاد الجميع حريقاً تشب في الصدور
فلنتعلم من الحياة أكثر , سنستمتع أكثر

أعاود القراءة ..
فما بين السطور يرتجف القلب ..
رد الله كيدهم في نحورهم ..
لا تحط المكائد من قيمة الكريم ففعله ظاهر ..

لاأدري لم أحسست بالألم هنا ..
اعذريني أيتها الغالية ..

أسأل الله لك السلامة وأن يحفظك من كل شر .
كوني بخير وحفظ من علي قدير لا تأخذه سنة ولا نوم ..

محبتي في الله وودي الكبير .

أستاذتي الكبيرة وفاء ..
الغالية جداً .. لو ترين تلك الإبتسامة التي أطلقها تكاد تشق وجهي عرضاً
حين أرى معرفكِ يحاكي حروفي
أقسم أني أبتهج ,ولو كان بيدي لنصبت لكِ خيمة وجالستك سمراً حدّ السَّحر
أهلاً بكِ مانبض قلبي وماتوقف ليجمع انهاكاته ويعود ينبض وهو يراكِ أنتِ
ومثلكِ نادر , ففضاءات يندر أن تعترف بسيادة أحد !

أعتذر حقاً على إيلامك ولكنها ياغالية الحقيقة , الحقيقة التي جالسني عبرها المرض
وألزمني الصمت طويلاً , وأنبت بثوراً في جبيني
ياغالية الأحبة نريد منهم إنبات الزهور لا البثور
لذلك تصرفت بعد الإنهاك والتعب وقطع مليون إشارة واستشرت من أثق بدرايتهم
وبحكمتهم , ومقارعتهم لمثل هذه النوائب , وقبل ذا وذاك أعلم بحرصهم عليّ.
ياغالية
نريد أن نستمتع مع من نحب , أن نضحك كما كنا لا تلفنا التهم!
أن نتمازج كرحيق الورد في حبور حديثنا , أن نتلاقم الفخر ببعضنا بدون أن نشرق بشربة ماء ساخنة!
مازلت أحتاج لترتيب كثير من الأوراق ,
أقرب الأوراق من لهيب ناري صدقيني أبعدها عن الإحتراق
مهما يك فقلبي رؤوم لا يعاكس مداه أبداً.. مهما يكن ,مهما يكن!

الأديبة الغالية وفاء :
بحجم السعادة التي تمطرني بحضورك خذي بستان فرح لقلبكِ
واطمئنّي .. (:

رعاكِ الله حفظكِ لي ولهم..

الحبيبة "فضاءات يراع":


لـ حرفك مدائن من روعة...!

دمت ودام بوحكـ
لـ قلبك كل حبي وتراتيل ورد