حرية الشوق
حجاب ...
حول ...
مرفأ الشمس
ظلام ...
في غدي ...
من أمس
حرية الشوق ...
... في أوطان
كانت ...
في الماضي القريب
أمسيات الذوق ...
... في جنان
كانت ...
عني لا تغيب
وفي ليل أشجان
كنت فيه غريب
ضاع حلم ألحان
الذي فيه تطريب
في عناء التمني
فأحسست ...
بقضاء عصيب
من السماء ...
يقتص مني
بشيء فيه عجيب
بات يمتحنني
فصرت إلى المشيب
وحدي أغني
ولا أحد يجيب
[align=center]
مثل انبثاق النور أنت فى ظلمة الليل .. وظلمة النور
لذا ..
أهتدى بك حين يغيب القمر .. وتختفى النجوم
ويصحبنى طيفك حين يبعثرنى وهج الشمس
وتلفحنى نيران الشوق
كأنك نقطة عطر
تروى شفاه القلب وتهديه ....
,
,
تحياتى لقطرات شوق الحروف
لك تحياتى ,,, وباقة ياسمين
[/align]
أخي الكريم محمد:
لا أرى في هذه المشاركة شعراً بل أراه نثراً أدبياً جميلاً لو كتب بشكل أفقي هكذا.
(حجاب حول مرفأ الشمس ، وظلام في غدي. منذ الأمس وحرية الشوق في أوطان كانت في الماضي القريب كأمسيات الذوق في جنان كانت عني لا تغيب. وفي ليل أشجان كنت فيه غريباً . قد ضاع حلم اللحن الذي فيه تطريب عناء التمني ، وأحسست بقضاء عصيب من السماء يقتص مني وبشيء فيه عجيب بات يمتحنني ، فسرت إلى المشيب وحدي أغني ولا أحد يجيب.)
كتابة الشعر له مقومات ليس من ضمنها الكتابة الرأسية كلمة في كل سطر فاجتهد في تعلم الأوزان واستعن على ذلك بالممارسة والآطلاع. أو فاعتمد مقومات النثر الأدبي واكتب فيه أيضاً وقد تتقن الحرفتين.
دمت بخير
عزيزتي / ياسمين
ياهلا والله
وأنت كذلك
أنظرك نجمة تضيئ لي عتمة مشاويري
تنادمني عبر أثيري
ليتها تبقى مشعة على غديري
أشواقي
أستاذي الدكتور / سمير العمري لا عدمتك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية أهدي لك هذه الخاطرة
حتى تتفهم من خلالها
صحبتي للقلم
خاطرة أهديتها لمدينتي التي أقطنها { جازان }
مطلعها
أنا قادم ...
أنا قادم ...
من أرض الجنوب
أنا قادم
من وطن طروب
أنا قادم
من جازان ...
إلى كل الأماكن
مدينتي ...
آن الأوان ...
أن يظل أسمي
منقوش على جدرانك
في قلبك ساكن
يا أغنية المساء
أهدي إليك كلمات
لا أدري ...
هي شعر ...
أم نثرا ؟
أهدي إليك حس
عله يقرأ
عله إلهام ...
في الحب وذكرا
عله إبهام ...
في الحب وفكرا
ظلي حالمة ...
عالمة مسالمة
هكذا مجدك شاء
أن تظلي
أستاذي ...
ماطرحته هو ما أبحث عنه
فقد شرفتني بتوجيهاتك الطيبة
ستكون في الحسبان
آمل التواصل معي
بنقدك البناء
كل التقدير
رد مع اقتباس