إن خلعته سأموت..

خلع الخاتم من أصبعه أمامها لأنه مل مثاليتها ووفاءها..ولأول مرة انتبه إلى العبارة التي كانت قد كتبتها هي على الخاتم يوم أهدته إياه..(إن خلعته يوما ستخلع حياتي و سأموت) و قبل أن يرده إلى أصبعه كانت قد غادرت الحياة..

عزيزتي ندى
هي قصة لطيفة ولاشك ..المفارقة فيها عجيبة وتشد القارئ ليتأمل ، وربما يتساءل ..وهل وصلت التكنولوجيا إلى خاتم الخطبة بحيث يصعق من يخلعه اولاً؟
لك خيال خصب أهنئك عليه وعلى قصتك المثيرة..تحياتي.
د. محمد فؤاد منصور
الأسكندرية

الغاليه / ندى القصه على قصرها تجعلنا نتأمل ونتسائل هل اخطأت الفتاه واعطت خاتم الخطبه لمن لا يستحق ؟؟؟؟؟ هل يمكن ان يصل الحب والوفاء فى هذه الدنيا الى تلك الدرجه التى تجعل فراق الحبيب هو فراق للحياه ؟؟؟؟ هل هذا الخاتم مثله مثل غيره مما تذدهر به المحلات ؟ ام هو خاتم سحرى ! دمت لنا مبدعه وتقبلى تحياتى مصطفى ابووافيه

يشرفني مرورك دكتور محمد فؤاد

هل اخطأت الفتاه واعطت خاتم الخطبه لمن لا يستحق ؟؟؟؟
مصطفى مرورك يشرفني ..تساؤلاتك في محلها تستحق احتمالات الجواب المتعددة
دمت بخير

خلع الخاتم من أصبعه أمامها لأنه مل مثاليتها ووفاءها..ولأول مرة انتبه إلى العبارة التي كانت قد كتبتها هي على الخاتم يوم أهدته إياه..(إن خلعته يوما ستخلع حياتي و سأموت) و قبل أن يرده إلى أصبعه كانت قد غادرت الحياة..

طالما قلت إن السباحة في البحيرات القولية الضيقة أصعب بكثير من محيطات الكلام..
قصة قصيرة جدا=قصة عميقة جدا..
شكرا

خلع الخاتم من أصبعه أمامها لأنه مل مثاليتها ووفاءها..ولأول مرة انتبه إلى العبارة التي كانت قد كتبتها هي على الخاتم يوم أهدته إياه..(إن خلعته يوما ستخلع حياتي و سأموت) و قبل أن يرده إلى أصبعه كانت قد غادرت الحياة..

نعم ، معنى أن تخلع الخاتم فهذا يعني أن تعتبرني ميتة بالنسبة لك وولا مجال للعودة إليك لأن المعلوم أن المثالية والوفاء لا تقبل المراوغة والتدليس وأنصاف الحلول ، أعتقد أن هذا هو المعنى الذي يجب أن ننظر إليه .

لكن إذا كان المقصود أن الحب أعمى ، وأن سقوطها جاء بهذا المعنى ، هنا ستكون الطامة الكبرى ، والبقاء لله سبحانه وتعالى .

الأخت الفاضلة ندى يزوغ

قصتك مثيرة وتطرح تساؤلات عدة ،

شكرًا لكِ وبانتظار جديدك إن شاء الله تعالى .

تقديري واحترامي

شكرا على مرورك محمد أمين
الغوص في البحيرات الضيقة صحيح يروق لي
ملاحظة في مكانها

كل الاحتمالات واردة راضي لأن القارئ بيده أن ينتقي أي خيط يروق له

كل الاحتمالات واردة راضي لأن القارئ بيده أن ينتقي أي خيط يروق له

صحيح ، وقد انتقيت خيطًا راق لي كثيرًا ، بعد قراءتي الأخيرة.