لا أحدْ
لا أحدْ
يُسكتُ الآن ما قد تغنيه يا صاحبي
فلتغنِّ
ولا تستمع للجموع التي لا تحب الغناءْ
فلتغنِّ
لكيْ تستفيق الأماني
ولا يستفيق الضجرْ
إيه..
من سيحاول لجم الكمنجةِ
من يدعي أنه سوف يُسكتُ صوت المطرْ
ويُحلّ الفناءْ
بعثرة » بقلم سعيد أبو حجر » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ضَيْمٌ » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» شر فتك .. » بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» إحساس » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» المسح في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَا يَتْرُكُهُ العَابِرُونَ » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» من أقوالي ٠٠ الطغيان والظلم » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العمر لحظة » بقلم زاهية » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صدى الرفيف » بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة خطف » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
لا أحدْ
لا أحدْ
يُسكتُ الآن ما قد تغنيه يا صاحبي
فلتغنِّ
ولا تستمع للجموع التي لا تحب الغناءْ
فلتغنِّ
لكيْ تستفيق الأماني
ولا يستفيق الضجرْ
إيه..
من سيحاول لجم الكمنجةِ
من يدعي أنه سوف يُسكتُ صوت المطرْ
ويُحلّ الفناءْ
ويحي أهو الهطول المفاجىء أم هو عشاء لا بدّ منه ههههههه سأجيب
أعجبتني ،
سأنتظر رد السيد مجذوب العيد المشراوي،
هل هو غناء بالحرف يهدهد جوعنا للشعر ؟
بورك في السائل و المسؤول.
http://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?t=57594
في رقَّةٍ بسَطَتْ حرفين
واحْتَرَقَت ْ ..
كانت ْ بلا سحب ٍ
تَهْوِي إلى الصَّدْر ِ
تزورُهَا الجمل ُ السّمراء
سارقة ً ..
زفيرَهَا
والهَوَى المعصور
في الجمْرِ ِ
تقولها عندمَا تشتاق ُ ..
تُحرِجُها..
يا أيها المارد ُ المعجون ُ
بالزَّهْر ِ
في رقَّةٍ بسَطَتْ حرفين واحْتَرَقَت ْ كانت ْ بلا سحب ٍ تَهْوِي إلى الصَّدْر ِ
تزورُهَا الجمل ُ السّمراء سارقة ً زفيرَهَا والهَوَى المعصورفي الجمْرِ ِ
تقولها عندمَا تشتاق ُ ..تُحرِجُها يا أيها المارد ُ المعجون ُ بالزَّهْر ِ
يبْدَا ُ الحرْف ُ
في آخر الحُبِّ
يستَشْعِر ُ الماء َ والخلْقَ
والزّاويَهْ
لا تكن ْ بعده ُ فارغًا
تركب ُ البحر َ
والهاويَهْ
لا تكن ْ من ْ وطن ْ
والتين والزيتون ما جلست ْ به ِ صدري المُمَزَّق ُ ليلتي ونهاري
شَهْد الحروف ِ يقود ُ أزمنة َ الهوى وكأنّنِي المعجون بالأقدار ِ