كل الطيور فى بلادى جريحة
تلعن الزمن القبيح
ماتت على الاغصان
كم كانت تغنى كل صباح
والظلم أفقدها الغناء
بعد ماسالت على الاقصى الدماء
وباتت دموع الحمام جزينة
لتداعب خوف براءة الاطفال
,
,

هذا بوح كل مسلم عربى حزين
ويوما ما
سيعود حمام الاقصى
بلونه الابيض
ليملأ كل اركان الاقصى
اشكرك اخى العزيز على هذا الاهداء
ولك تحياتى ,,, وباقة ياسمين