فلسطين

فلسطين يا أرض الحنين

يا قلعة العزم المتين

نحن فداؤك للأبد

حتى يعود اللاجئون

يا قدسنا ..

يا عزنا ..

يا بلدة القدس الطهور

غدا سنسحق عازمين

وندك أنياب الفجور

غدا سنكتب صفحة

للبطولة و الجسارة

بالله نصرك قد دنا

وبحق شهداء الحجارة

فلسطين يا أرض الحنين

يا قلعة العزم المتين

السلام عليكم ورحمة الله
كلمات جميلة وشعور نبيل
اخي الفاضل ابراهيم
وشكرا لك وتحيتي لفلسطين

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

كلمة حق
لوكان الرجل يوزن بالذهب، لوزناه ولهديناه ما وزن ذهبا بل ياقوتا..فهذه ليست بداية طللية، بل حقيقة يعترف بها كل مقترب لهذا الرجل الكبير..وإن تعمقت في وصفه ووصف خصاله، وتفانيه بالغالي والنفيس ،لن تعطيه حقه من التقدير ..وذلك ليس لشئ إلا لله عز وجل ..لكن سؤال يطرح نفسه ؟من يعترف بذلك..؟؟إنه أب لأطفال ما وجدوا مواساة أخ ،لأطفال ما وجدوا عطف أم ،لأطفال ما وجدوا فهما للوقائع الما وراء مرئية ..،فالدنيا قائمة غير قاعدة في مركز استقبال الأطفال في وضعية صعبة بالمزار /أيت ملول..حيث دارت وتدور أحداث كتلك التي تدور في سجون الأعتقال ..من ضرب وشثم ..وإقصاء..إلى ما ذلك من أحداث لا تربوية ونحن ما زلنا نهتف بحقوق الطفل..وذلك بسبب استقالة أبيهم الروحي (م م ز)الذي أبى إلا أن يصد و يوقف نزيف التلاعبات بطفل كان همه الاكبر ..فكانت ثلات سنوات كافية لبناء صرح قصركان التفوق و الإبداع ميزته،فكيف يستطيع أطفال فراق أب لا يعرف الفرق بين هذا وذاك ولا بين هته وتلك..ولا يعترف بالكماليات..فعبارته المعهودة بدت في كل أذن مسموعة..(أكون أو لا أكون،وأخلق من اللا شئ شيئا..)،فصراعه من اجل كرامة طفل المركز أفاض غيض المسؤولين عنه،فاصبحوا يبحثون و ينهشون عن طرق لإبعاده بأي شكل من الاشكال فقاوم وقاوم و صبر لاعوام لكن أحيانا تجري الرياح بما لا تشته السفن،لأن همهم الأكبر هي تلك العائدات من جمعيات وطنية ودولية ..فكان المقصود ما وراء الإهتمام بالطفل..ليستقيل من منصبه الذي لم يهمه ذلك الراتب الشهري الكبير ولا تلك المطامع الفارغة ولا المكانة المرموقة كمدير ..بل رفص كل انواع الأفعال الغير المشروعة ..ليكون في آخر المطاف العدو الودود..لكن ما ذنب ذلك الطفل المهمش هناك الرافض لكل شيئ ..ويطالب في رجوع من أحسسهم بأنهم كباقي الأطفال بل أكثر ..فإن خدعت كل العالم لن تستطيع خداع طفل...فحتى من توهمهم أصدقاءه ومساندوه طعنوه من الخلف ..وقلبوا عليه الكفة ،إذا كيف سيستطيع استنشاق هواء نقي هناك واستنشاقه الأطفال كذلك وسماء المركز ملبدة بالنوايا اللا إنسانية ..والذي أصبح خربة..يتصرف فيه النزلاء أحيانا بالهستيريا من اجل أرجاع ابيهم مهما يحصل في أبدانهم ورغم إقصائهم من الطعام..فيا مسؤولين وبا مهتمين بحقوق الطفل ،إلتفتوا إلى هذا المركز ..الذي يتصرف فيه مسؤولوه بكل بشاعة مع الطفل الذي لا يريد صفعة على وجهه ولا دفعه وإخراجه كقط و ككلب خارج المركز بعد رفضه للإقصاء بل إلى من يشد بيده ويدفعه إلى الأمام لألا يعو د إلا الشارع ويعود إلا (التشمكير)والنوم في المحطات و(إسيري الصبابط)..كما يفعل بعضهم الأن بعد هروبه من المركز و رفضه ما يحدث هناك..فكفانا من الأنانيات وكفانا من اللإختلاسات ولنقف وقفة رجل كما فعل( م م ز ) فنحن أكتر الشعوب المنادية بحقوق الطفل ..فلنطبقبها قبل أن تحاسبنا اقوالنا..ولا تتركونا نعيد قولة قائل مصري: مفش فيدة يا صفية..
سعيد أمباركي أيت ملول
أكادير

... لك مني أجمل تحية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

إليها أستاذ ابراهيم خليل، تحية احترام ولك مثلها على فيض شعورك

هي الأبية الصامدة في وجه العدا، هي الشامخة المقاومة للإعصار

هي النخوة والكرامة والعزة.

يا ذا الجلال والعزة انصر إخواننا في غزة.

فلسطين يا أرض الحنين

يا قلعة العزم المتين

غدا سنكتب صفحة

للبطولة و الجسارة

يا قدسنا ..
يا عزنا ..