عن شمسك العليلة...
الاتزال في سمائك أسيرة
تحتبي خلف ورقة التوت الأخيرة
الاتزال..
تسرق الخبز كل يوم من فم النسيان
لتدفئ أمنيتها الصغيرة
متنتظرة حريتها الأثيرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أستطيع أن أقول أن كلامك جد جميل ومشاعرك أيضا جميلة
ألأمس هذا القابع خلف الأيام والليالي,, لا يكف عن الحملقة بعيوننا
ألا يريد أن يرحل ويتركنا بسلام؟؟ وفي الحقيقة لو يرحل لن يتركنا بسلام !!لأن بصماته تملأ الحياة ولا سبيل لإزالتها
كوني بكل خير صديقتي
فاطمة فضل
ماسة