نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ذات مساء !!!
نغم حزيـــــن
عزفتُه هذا المسَـــاء !!!!
وإصْرار لوجود الألَم .. كان يُرَافِقُني ...!!!
دمعااااتي .. كانت تَتْــرا ..
تساقَطتْ كحبّات مطرٍ لؤْلُــؤية ...
بعد طُول جَدْب وإقْفار !!!
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ماذَا حدَث ؟؟
وما الذِي يجْري هُنَا في قَلْبِي ؟؟
صِرَاعٌ دَاخِلِي !!!
عِشْتُه لَيْلَتِي !!!
وَيَوْمِي هَذَا !!
أيْنَ أَنْتَ منّي ؟؟!! وَأَيْنَ رُوْحكَ العَذْبةُ ... إنّنِي أفْتَقِدها !!
أبكِيْها في تِرهاتِ الحَياة ,,,
وأنْعاها ,,,!!!
سمائِي تُظَلّلها غمامَاتُ الشَجَنْ !!!
وأَرْضِي لهْفى لتَرتَوي ذاك المَطَر ْ !!!
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
البَارِحَة ... قَرَاْت :
"لا تجعل مشاعرك أرضا يداس عليها ...
بل سماءً يتمنى الجميع الوصول إليها "
بتَمَعُّن .. وتأمّل ...
قَادانِي .. إلى غُمُوضٍ في داخلي !!!
ومُبْهمٍ لم يُفارِقُني !!!
آمنتُ بما كَتَبَ ذلِك المُتَرَفّع .. أيما إيمَان !!!
وَقَرّرتُ أنْ أضعَ حدّاً .. لهذهِ المَشَاعر التِي لا تَنْتَهِي !!!
سأفْعَل .. ولَن يَطُولهَا أَحَدٌ لَا يَسْتَحقّها ...
ْْْنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
حَيْرَتِي تقْتُلُني !!
وشَتَاتِي يُمَزّقُني !!
في دُرُوب الحَيَاة ... وقَفْتُ بِتَأمّل ..لِذَاتِي ,,,
وعَودةٍ لمكْمَن الحَقِيقة ...
يا راحَتِي ,, ويا فَرْحَتي ,,,
رَحلْت .. وأنا أُعِيْد على نَفْسي تفاصِيلَ رحِيْلك ,,
المُر ,, والألِيمْ ,, والمُوْجِع !!!
وأُمِنّي نفسِي بِلَقاء حميمٍ .. لا ينتَهِي بِودَاع ,,
وفِرَاق .. ورَحِيل ...
وكَيف لهُ ؟؟ .. واللّقَاء أبَدي ..
في عَالم آخَر ..
ودُنيا أُخرَى ...
لا ألَمَ فيها ولا حُزُن ...
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
هَذا المَسَاء ,,,
لاأَعْلَم .. ماالذي هَيّج ذِكْرَاي !!!
وَأثَارَ في داخِلي كَوامِنَ الإحسَاس الشَجين !!!
ودّعْتُ أنَاسَا ... وآخَرُون على عَتَبةِ بابِي ..
لمْ يَزل مغْلَقا ,,,
رَيْثَما أرَتّبُ نفسي من جَديد ..
وتنْتَهي زوْبَعَة آلامِي ...
هذا المسَاء .. أَبَيْتُ إلا كلِمَاتي أنْثُرها هُنَا .. وهُنَا فقط !!!
لتستَقْبِلُوها بحرارة مُوجِعَة .. كَإِحْسَاسِيَ المُوجَع في ..
هَذَا ... المَسَـــــاء !!!
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
لِحُزْني .. وأَلَمي ... كلّ قَلْبِي