أنا وكلاب الليل محض أحجيةٍ تخللها الوقت:
- ما الذي أفعله هذه اللحظة في الشارع؟
أصابني عيار الخوف برعشةٍ, ووحدها الحجارة أعادة لي الثبات !
فكيف بأطفال الحجارة أمام كلابٌ لا تنبح إلا دماءً, ولا تأكل إلا بشراً.
أنا وكلاب الليل محض أحجيةٍ تخللها الوقت:
- ما الذي أفعله هذه اللحظة في الشارع؟
أصابني عيار الخوف برعشةٍ, ووحدها الحجارة أعادة لي الثبات !
فكيف بأطفال الحجارة أمام كلابٌ لا تنبح إلا دماءً, ولا تأكل إلا بشراً.
https://www.facebook.com/ismaiula
ومن غير أطفال الحجارة أعاد للقضية ألقها وعنفوانها لتترى قوافل الشهداءبلا انقطاع ..ورب حجر حشر تلكم الكلاب الحاقدة فى جحورها من شدة الخوف والرعب ربما بأكثر من البندقية .. شكراً لك اسماعيل وأنت تعيدنا إلى لب الصراع .
شكرا أيها الجميل على بهاء كتاباتك