زوابعُ تَخذيل (ق.ش.)

تَقدَّمَ رُغمَ سُدودِ الظَّلامِ فَسدّوا المَنافِذَ، قاوَمَ، شَقَّ سَبيلًا إلى زَهرَةِ المَجدِ، ضَجّوا، استَشاطوا، أَثاروا الزَّوابِعَ، ظَنّوا بِأنْ يَستَقيلَ المُقاتِلُ، لكِنّهُ اشتَدَّ، مَا رَدَّهُ مَا تَحيكُ العَناكِبُ ، فَاندَكَّ سَدّ الرُكودِ المُعَربِدِ، وَامتدَّ مِنْ جَانبِ الطُورِ لِلأفْقِ مِعراجُ نُورٍ، عَليْهِ ارتَقى لِلنُّجُومِ انْتِصارًا، وَغَنتْ نَشيدَ العُبورِ المَعَالي.

وإنّ الزّوابع لا تثني عزم الشّجاع القويّ ، ومهما بنوا حول كل ّ الأماني ، سدودًا ، حصونًا ، سيبقى قويّا ،



لكم منّي دومًا تجيء التحيّة

مشهد ناطق لصاحب الهمة .. وهو يقاوم المعوقات والمثبطات .. ثم يرتقي ويكون صاحب الفتوح..
هو مشهد المؤمن بفكرته .. ومن جانب الطور تدل على الإيمان المستمد من الخالق .. ( آنس من جانب الطور نارا)..كل هذا الإيمان ، وكل هذه العزيمة لا يصمد امامها مثبط او متخاذل ، فهو مثل العنكبوت .."وإن اوهن البيوت لبيت العنكبوت "..
تحياتي أديبتنا الفاضلة ..

مشهد رسم بإتقان ، ولغة جمعت أطراف البلاغة ودقة في التصوير
ونظم معبر متقن الصنعة ، رائع المعنى
تغزلين من الحروف وشاح جمال
وتعزفين معزوفة شجية المعاني
دمت وسيل فكرك
فكر ونبض حر ووميض مبهر بلغة ماتعة
تقديري ومحبتي التي تعرفين.

لايستطيع كائن أن يطفئ الشمس...
ولأصحاب الطموح ..عثرات يضعها العاطلين عن المواهب...
نص لا استطيع وصفه تطاولا ولكنه طرق على رأس المسمار
سلم قلمك

لن يهز جبال العزم والإرادة زوابع تخذيل لكنها تملأ جوفها بصخور التحدي حتى تذوي رياحا تصفر خيبة
بلاغة وعمق وحرف شاهق
كل التقدير دكتورتنا الرائعة

تَقدَّمَ رُغمَ سُدودِ الظَّلامِ فَسدّوا المَنافِذَ، قاوَمَ، شَقَّ سَبيلًا إلى زَهرَةِ المَجدِ، ضَجّوا، استَشاطوا، أَثاروا الزَّوابِعَ، ظَنّوا بِأنْ يَستَقيلَ المُقاتِلُ، لكِنّهُ اشتَدَّ، مَا رَدَّهُ مَا تَحيكُ العَناكِبُ ، فَاندَكَّ سَدّ الرُكودِ المُعَربِدِ، وَامتدَّ مِنْ جَانبِ الطُورِ لِلأفْقِ مِعراجُ نُورٍ، عَليْهِ ارتَقى لِلنُّجُومِ انْتِصارًا، وَغَنتْ نَشيدَ العُبورِ المَعَالي.

حراس الفشل يتصدون لكل مثابر، لكن من يستحق النجاح لا يحبطه الذين يثيرون زوابع التخذل ولا توقفه سدودهم
الموسيقى مسموعة واللغة قوية والصور جميلة والرموز كثيفة
والعنوان رائع أستاذتي

شكرا لك
بوركت

معراج نور، وارتقاء للنّجوم، ونشيد انتصار، وبثّ لروح الأمل من شاعرة وأديبة متمكّنة من صبّ فنّها في قوالب رائعة!
شكرا لك على هذا الجمال عزيزتي
بوركت
تقديري وتحيّتي

تَقدَّمَ رُغمَ سُدودِ الظَّلامِ فَسدّوا المَنافِذَ، قاوَمَ، شَقَّ سَبيلًا إلى زَهرَةِ المَجدِ، ضَجّوا، استَشاطوا، أَثاروا الزَّوابِعَ، ظَنّوا بِأنْ يَستَقيلَ المُقاتِلُ، لكِنّهُ اشتَدَّ، مَا رَدَّهُ مَا تَحيكُ العَناكِبُ ، فَاندَكَّ سَدّ الرُكودِ المُعَربِدِ، وَامتدَّ مِنْ جَانبِ الطُورِ لِلأفْقِ مِعراجُ نُورٍ، عَليْهِ ارتَقى لِلنُّجُومِ انْتِصارًا، وَغَنتْ نَشيدَ العُبورِ المَعَالي.

مشهد قدمته الكاتبة بتقنيات القصة ، و كثير من المقومات دفعت به الى البروز و الامتاع ...تحية للعمل المقدم .

أصحاب الهمم العالية و العقول الراجحة يرجحون دون
أدنى شك للعزيمة، عندهم شعلة أمل لا تنطفئ
هذا هو سر كفاحهم.
حروفك راقية جميلة تروق لي القراءة هنا
دمتِ مبدعة أستاذتنا و شاعرتنا الراقية
حفظك الله