سأعودُ يا وطني يقينًا
ليسَ يعنيني الحِصارْ
سأعودُ تحتَ القصْفِ ...
تحملني مُواطَنَتي الأكيدةْ
سأعودُ زمجرةً...
رعوداً...
في براكيني استعارْ
لأعيشَ في دنياكَ يا ...
دنيايَ أحلامي السعيدةْ
الشاعرة الكبيرة ربيحة الرفاعي
قصيدة سأعود يا وطني
قرف» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» وفاء» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغبر فى الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» تعازينا للأخت/ آمال المصري في وفاة أختها.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» شجرة الانبياء الجزء التاسع» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجرةالانبياء-الجزء التاسع-الفصل 2» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: المصطفى البوخاري »»»»» إهداء .. إلى أهل ملتقى رابطة الواحة الثقافية ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سأعودُ يا وطني يقينًا
ليسَ يعنيني الحِصارْ
سأعودُ تحتَ القصْفِ ...
تحملني مُواطَنَتي الأكيدةْ
سأعودُ زمجرةً...
رعوداً...
في براكيني استعارْ
لأعيشَ في دنياكَ يا ...
دنيايَ أحلامي السعيدةْ
الشاعرة الكبيرة ربيحة الرفاعي
قصيدة سأعود يا وطني
وليس الجدل بالحوار
فالحوار بين متكافئين عارفين عن علم كبير بما يتحدثان فيه، حريصين على الارتقاء بالحوار وموضوعه وآلياته ، وراغبين كلاهما بنفع الأمة فيما يقولان، والجدل بين جاهلين أو مغرض ومتنطع، وليس لدى أي منهما القدرة على الخروج مما يقال بما ينفع، ولا يأتي حوارهما بغير الخلاف والإضرار بالسامع ..
السيدة الأستاذة الكبيرة ربيحة الرفاعي / في مداخة لها على مقالتي (( الجدلُ البيزنطي))
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
حتى وإن غطت الغيوم وجه الشمس فشعاعها لابد أن يخترقها
ويقتل الصقيع
وحينها تتبرعم الزهور ويخضوضرالشجر
الشاعر الكبير محمد ذيب
من نثريته بوح الغياب
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
من يجيد رسم الأحلام لا يفقد شيئا
لأنه حتى حين يفقد من أحبوه يكون قد استبدلهم
الرائعة نداء غريب صبري
من نثريتها ما لا عين رأت
أعجبني قولي هذا كما في عصارة أفكاري وخواطري !!
فانزعْ عن الضّياع والتّشرّد ثدي الهوان ، وحرّر نفسك من عبودية التجوال بين أزقة الضلال والفتنة والهلاك ، وبسيف القرآن والسّنة اقطعه ، ابتره ولا تتردّد فعزّك هناك ..وداعب هذه الحقيقة لا أقول مُرّة بل حلوة عند جني ثمارها ..وأقم عنذئذ أمسية حافلة لتأبين علو همّتك وعظيم عزمك ...
إِلَى (الأَنَا) مَعَ التَّمَنِّيَاتِ بِصَدْرٍ يَتَّسِعُ لِلْهَدْي:
أَجْمَلُ الْحُبِّ مَا لَمْ يُبَحْ بِهِ، وَأَفْتَنُ الْمَدِيحِ مَا لَمْ يُقَلْ، وَمُعْظَمُ الْعِلْمِ مَالَمْ يُؤْتَى، وَأَطْيَبُ النُّفُوسِ مَالَمْ تَتَسَنَّهْ بَعْد، فَلَا تَقَعِي بِالْكَمَالِ فَإِنَّهُ قَاتِلُك، وَلَا تَأْثَمِي بِظِنَّةِ الْوُصُولِ فَإِنَّهَا سَرَابٌ فِي يَوْمِ قَيْظ .
إِذَا دَعَتْكِ أَيَّتُهَا الْغَافِلَةُ حَاجَتُكِ لِلتَّبَرُّجِ وَالافْتِتَانِ، فَتَبَيَّنِي أَمْرَكِ وَحَجْمَ قَامَتِكِ الحَقِيقِي،وَمَآلَ مَنْ يَحْذُو حَذْوَ هذَا الْسَبِيلِ، فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكِ الانْكِسَار.
أَخْشَى إِنْ تَجَاوَزْتِ حُدُودَ مِرْآتِكِ، أَنْ تَتَشَرْذَمِي بَيْنَ مَتَاهَاتٍ، أَوْ أَفْقِدَكِ فِي زَحْمَةِ الوَعْيِ الْمُزَيَّفِ، أَوْ أَفْقِدَنِي فِي تِيْهِك .
لَئِنْ وَصَلْتِ إِلَى هذَا الدَّرَكِ لَأَرْتَدِيَنَّ أَوَّلَ (أَنَا) يُنَاسِبُ مَقَاسُهَا أَبْوَابَ نَجَاتِي، وَأَنْزِعَنَّ بَقَايَاكِ مِنِّي كَمَا تُنْزَعُ المُضْغَةُ مِنْ رَحِمٍ آثِمٍ، وَأُعِيدُ تَنْسِيقَ الدُّرُوب .
مَا بَيْنَ الطَّمَعِ وَالتَّقَلُّبِ، وَكَثِيرِ ذَنْبٍ، سَيُوهَنُ فِيكِ هذَا الْقَلْب، إِيَّاكِ فَهُوَ مَرْبَعُ الْإِيمَانِ، وَفُلْكُنَا إِلَى شَوَاطِئِ الْأَمَان.
إِنِ اتَّعَظْتِ فَبِذَا تُورِقُ طَلَائِعُ الأَمَلِ بِفَجْرٍ جَدِيدٍ، يَتَجَاوَزُ بُقَعَ الْعَتْمِ الْمُتَنَاثِرَةِ فِي أَرْجَائِنَا.. بِسِوَى ذَلِكَ فَقَدْ أَوْغَلْنَا فِي مَهَاوِي التَّهْلُكَةِ ... يَا فَاتِنَتِي .. والْقَادِمُ مُكْفَهِرُّ الْآفَاق !!!
الأستاذ الكبير وليد عارف الرشيد
من نثريته رسالة إلى الأنا نقلت النص كاملا
وهذه أول مرة أقوم بها بنقل نص كامل
بوركت أستاذ وليد
ودمت بألف خير