موقف...

موقف

صاح يا أسعد هيا قلت ماتعني بأسعد؟ وثبوتاتي التي احمل فيها اسم احمد وجوازي فيه رسمي وهو الآخر يشهد نظر المذكور نحوي شذرا ثم تنهد صاح يا اسعد أقبل ان صبري قد تبدد قلت ياهذا تمهل ان اسمي هو احمد ساوافيك باصحابي فلا ترغي وتزبد كل اصحابي اذا اقبلت قالو..جاء احمد وكذا امي ينادوها تعالي :أم احمد قال: صبري ، اين صبري؟ قلت هل اسمي تجدد؟ قلت اسعد..ثم صبري وغدا ادعى مؤيد صاح يا معتوه فاصمت انني اقصد اسعد وهو الجالس عند الباب في آخر مقعد

القيصر

أخي الحبيب ..مهند
( هههههههههههههههه )
في قصيدتك الأولى وحيداً في الجزيرة كنت نائماً و كان نتاج النوم ذلك الحلم الذي تمخضت عنه تلك القصيدة .
أما هنا .. في موقف .. فقد كنت نائما بالنهار و أنت جالس في طابور انتظار
و إلى من كان بجانبك يشار فكان الموضوع كله هزار في هزار

جميل هذا الموقف أخي مصطفى
و قصيدة خفيفة و لطيفة و لكن القصيدة التي كتبتها على مجزوء الرمل اختلفت في بعض المواضع
و كأنها أزيد لها شطر ثالث
لست أدري .. ربما تنسيقك لها جعلها كما لو كانت قصيدة تفعيلة

عموما .. لقد استمتعت بقراءتها كثيرا

دمت بخير و أهلا بمشاركاتك

د. جمال

فعلا التنسيق حيرني !!

لكنها رائعة بالفعل

أنت مختلف تماما في قصائدك أخي القيصر

على الأقل حتى الآن ..

سأتابع غرابتك ..

دام هذا الألق

اخي العزيز فتحي هههه
كل الشكر والتقدير لك على ردك المتميز اخي الدكتور جمال
ودائما اتوق لتواجدك في صفحتي

اخي الكريم سلطان كل الشكر لك على المرور
ودمت ودام مداد قلمك

بالنسبة للشطر الزائد اعتقد من تنسيقي لها كان لايجب ان يكون بهذا الشكل
واتأسف لذلك ..

تحياتي العبقة للجميع

استغرقني تعديل تنسيقها وترتيب شتاتها طويلاً كي تخرج بهذا الشكل.

ولعلها الآن بدت أكثر وضوحاً وألقاً وفيها نبوءة شاعر يحتاج إلى صقل أدواته.

لعلي لاحظت في القصيدة غير أسلوبها البسيط ما يلي:

ساوافـيـك باصحـابـي
فـلا تـرغـي وتـزبـد
فلا ترغِ ... يجزم الفعل بعد لا الناهية. هذا بالطبع سيكسر الوزن.


وكـذا امــي ينـادوهـا
تـعـالـي :أم احـمــد
بل ينادونها فلا جازم يسبق الفعل هنا ولا ناصب. هذا أيضاً يكسر الوزن.


صاح يا معتـوه فاصمـت
اننـي اقـصـد اسـعـد
بل أصوب وأصح أن تقول: (صاح: يا معتوه إصمت)


أهلاً بك أخي القيصر شاعراً واعدا.


تحياتي وتقديري

رسمت ابتسامة افتقدها..
شكرا لك ..