دم الشمس

غرقت في عينيك أو أوشك
من حيث ﻻ أدري وﻻ أدرك"

عيناك أفق بالسواد اكتسى
على دم الشمس الذي يسفك"

أسيلة الخد الذي فوقه
تفتح الجوري والليلك"

آليت ﻻ أنفك عن لثمه
وشمه أو دونه أهلك"

تمنعي مني ولن تقدري
فمثل هذا الورد ﻻيترك"

سرعان ما ترضين إن تغضبي
كغيمة إما بكت تضحك"

وزرقة القرط الذي ومضه
لدورة اﻻفلاك قد يربك"

ككوكب بريقه ساحر
سار(ن)ومن طول السرى منهك"

أني وما حلفتني عاشق
بعروة العشاق أستمسك"

متى يزول الشك من بيننا
فالشك طاعون بنا يفتك"

يافجر دنياي التي أظلمت
وضاع فيها الدرب والمسلك"
""""""""

شوف ياليامي.. قرأتك فوجدتك منذ ضفاف عينيك مرورا بأندلسية إلى نهاية الشمس ورأيتك تدور في فلك عينيها بأناقة و رشاقة ‏‎‏
حبذا لو جمعتهم في غزلية واحدة لأنها تبدو كذلك.
ثم،
أحببت تخوم شتاتك أكثر!

أوتعرف! تبدو تخوم الشتات كمقدمة جميلة لهذه الغزلية..همممممم ! لا أدري!

يا وجه الرفاقة

لديك شعر رائع ولكن والله ثم والله ثم والله إنك أثرت اهتمامي لمعرفة هذه الأساليب والأوزان
أرجو إفادتي

تقديري

جميلة رقيقة بارعة فاتنة ,
متمكن أيها الشاعر البهي من لغتك و وزنك ,
غير أنك و قعت في سناد التوجيه , على ما كثر من كلام حول هذا السناد .

محبتي و إعجابي .

شوف ماهر
الوحدويه جميله بشرط ان نفهمها جيدا
أظن انه يجب علي ان اعيد قراءة سبينوزا كي
اجمع شتاتي
اشكر مرورك

هلا سالم
اسلوب ووزن عادي
ﻻ ارى ما يوجب الريبه
اشكر اهتمامك

الذواق
احمد رامي
مرورك يشرفني

حروف رقراقة وغدق حس وألق وعراقة وانسياب شعوري باهرعلى أنغام جرس طروب ساحر

بديع حرفك شاعرنا
لا فض الله فاك
وأهلا بك في واحتك

تحاياي

الاخت ربيحه
متابعتك تزيد حرفي القا
دامت رقتك