قال في المفردات:
"وعامة المواضع التي ذكر الله تعالى فيها إرسال الريح بلفظ الواحد فعبارة عن العذاب وكل موضع ذكر فيه بلفظ الجمع فعبارة عن الرحمة".
فإذا قيدت كالآية التي ذكر اخي احمد دلت على ما قيدت عليه
اما الريح المسخرة لسليمان فسيقت بما يدل على العذاب لأجل سياق تسخيرها لجنده والله اعلم.
تتحفنا مواضيعك وتحركنا الى البحث دائما
فبوركت ايتها الكريمة والاخت الفاضلة
حفظك المولى