¶§™ـ_ـ«o¾§¶مجموعة من الخواطر ¶§¾o»ـ_ـ™§¶

¶§™ـ_ـ«O¾§¶مجموعة من الخواطر ¶§¾O»ـ_ـ™§¶
1*الجدران
2-إلى متى
3-الهــــــــــروب
4-الواقـــــــــــــــع
5-طفولــــــــــــــــــــت ي
6-ربـــــــــــــــــــــــ ـــــــــما
7-إنتـــــــظار
8-ترقــــــــــــــــــــــ ـب....
9-أبح ــــــــــــث عنك (جديــد)
الجدران

اشكر تلك الجدران التي تحملت ثقل ظلي
واحتضنته لوقت كبير ولازالت
رغم انه ابدا لم يكلمها ولم يكن هناك
من حوار بينهما
اشكرها أنها أبدا لم تشتكي
أو ترفضه كلاجئ قد ضاع عنه وطنه
أشكرها ولازلت كدلك لانها لازالت لم تشتكي منه
مرات أتساءل متى ستخرج عن صمتها
وتصيح بأعلى صوتها انها ملت مني ولكن
أبدا مافعلت
ولاصاحت من ظلي الثقيل ولارفضته في وقت ما
ربما هي ترمقني بصمت رهيب
هل يكون دا الصمت تعبيرا عن رفض مرموز
هل تلك الطلاسم التي ترسمها ظلالي على تلك
الجدران يوما ستحمى

مرات أرفع يدي أريد أن امسك دلك الظل البعيد
أريد أن اتحسسه بين يدي
أريد أن ابعثره وألعب
أستخرجه من الداكرة وفي بعض الحالات
أريد خنقه لآنني مللت من ظلي
أن يكون معي في كل الامكنة
والازمنة ان يكون حارسي
فلا أريد من احد أن يحرسني
أن يقيد حريتي
أن يتتبع خطواتي
لايهمني بعد قتل ظلي
ربما أحاكم على جريمتي
وتكون تهتمتي
انني قتلت ظلي
ولكن سأرفض صك الإتهام ولن أتنازل عن حقوقي
في ماأملك ربما لن يقبلون أن اكون بلا ظل
ولكن سأحاول أن افرض واقعا غير متوقع
كم رهيب أننا نحس بمن يراقبنا
كم هو مخيف أن نتحرك ويكون تتبع خطواتنا
مرات أحقد عليك ياظلي ومرات أريد قتلك بيدي
ومرات ..............
أقف أتساءل متى ستتعب مني

يتبع .....

إلى متى


ألسنا قادرين على إعطاءها حقها
للزمن البعيد تحملنا ولانسمع لها من أنين
للمكان الغريب ترافقنا وأبدا ماتركتنا
ألسنا فعلا نحن أبدا لم نرد الجميل
هي فعلا تستحق كل معروف منا
رغم الحيرة التي تبدو علي
رغم إحساسي أنها تحكي من خلفنا
حكايات كثيرة
تتهامس فيما بينهما
كلمات تفهمها هي ولايمكن لنا
فهم لغتها
مرات اضحك لانها فعلا قد بدات التمرد
علينا
مرات تتركنا لوحدنا ولانجدها خلفنا
ربما يوما يكون هناك من اضراب لها
عن مرافقتنا ويكون دلك بصريح العبارة
هل فعلا قد ملت منا ملت من اقدام تدوسها في كل الامكنة
ملت من عجلات سيارات تحكها مع الارض حكا
تعبت من اننا نرميها مرة في المياة الوسخة العكرة
ومرات ناخدها الى تلك الاماكن القذرة
لن استغرب يوما إن وجدت نفسي بلا ظل
فيحق لها كما يحق لنا أن تقول لا
لالالالالالا
لن أستمر في هذه الحقارة فأبدا لم نعطيها حقها
فل نكن كلنا نقدر دلك الرفيق
الذي نتجاهله ونعطيه حقه
فإنه فعلا أحق أن نصادقه
فأبدا ماازعجتنا عند تعبنا وعند
خلودنا للراحة في اسرتنا
كانت تترك لنا المجال وتدهب هي
كدلك لترتاح من رحلة
لم تزل

الأستاذ الأديب الشاعر / عمرو بن كلثوم

الحمد لله الذي بعثك من مرقدك ، فوالله نحن بحاجة إلى :

ألا لا يجهلن أحد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا

***

يخيل إلي أني أعرفك ، فهل هذا وهم ، أو أنها الأرواح المجندة ...

ولي عودة إن شاء الله قريبة

الهــــــــــروب

غــربة تتجدر في الاعماق
تستلهب الانفاس عـلى الثورة
والهروب من قيود السكوت
تحلق باجنحتها بعــــــــيدا
تاركة الفراغ في ايدي
جلست على شفا حفرة للبكاء
دلك البكاء الدي استعــــــصى
عــلى الازمنة
نطقت بمرارة الاعـــــــماق
وماقدرت عــــــــروقي عـــلى تحمل
نكهته
بكاء فارغ من اي مضمون
يزداد تردده في البعيد
أنين وأنين لايتوقف
أرفــــــــع يدي أبحت في خطوطها
ويرتمي ظلها عـــــلى وجهي
أخفي تلك الأشعة التي أحرقت عـــيوني
أشعة شمس ملتهبة وأنظر من خلال أصابعي
مكان قد تسرب الحب
مكان قد توقف فيه الزمن
مكان لم يجلس الناس فيه أبدا
أنظر لعلي أقنع قلبي
بالكف عن النبض والضجيج
فما عـــاد صدري بقادر على تحمل
مزيدا من اهاااااااااااااااااااات
لم تسكت أبدا
أمسك أضعلي بكلتا يدي
اضم أنفاسي واحاول العيش
بدونها
ربما أكاد اختنق
مقاومة مني لم تدم إلا تواني
كدت أنفجر
ينتحب صدري
وتلود أنفاسي الى ركن بعيد
من صدري تختفي
لاأخفي عليك قلبي أنك تصارع
وتحاول الوقوف
ضد أهاااااااااااات متكررة
وحشة ..........بؤس .......احتراق
شعور متكرر
صبرا قلبي ربما يتوقف دلك الضوء
ربما يتطاير دلك الرماد بعيدا
أو يتوقف دلك الضجيج
وتسكن تلك الهموم
وحينها فقط سنرقص رقصتنا
انحي عني وجعي
واضم دلك الظل البائس في رحلتي
ونعيد الخطوات ونرتبها
غريب امرنا وسعينا
نسعى للحب بكل طاقتنا
ونسعى للكره بنفس الطاقة

الواقـــــــــــــــع

وحدها قادرة على
اعطاء حقيقتنا على ارض الواقع
وحدها التي جسدت جسدمنا ورسمته
وحدها التي اهتمت لحالنا ورأفت به
وحدها التي مافتئت تضمنا اليها
كم هي مخلوقة لسوادها وحزنها
فهي معانا في حزننا وفرحتنا
معنا في كل الاوقات
\
\
عندما نحس بالوحدة وترفضنا الارصفة
وتهرب منا الطرق
في ليل الاسى
تحتك الخطوات بتثاقلنا
نزعنا قناع الجفى
رمينا معطف الصدود
وصارعنا غروب الشمس
شوق ..وصمت ..وانتظار
وهروب
وتوقف
اهو الموت
قادم

طفولــــــــــــــــــــت ي

رهيب بشكل ومخيف بشكل اخر
لم اتصور انه طول حياتي
ساأجد من يلتصق بي
مند طفولتي وانا اسأل مافائدة دلك الظل
كيف هو يفضح كل تحركاتي
مرات اهرب منه ولكن لازال ملتصقا بي
ومرات اجلس اريد ان اختفي عنه
ولكن كل مرة يفاجئني
انه لازال معي

ولكن كل مرة يفاجئني
اريد أن اضع حدا لكل هدا واأبدا اضربه بقدمي
مرة ومرة ولكن هو كدلك كان يفعل نفس
الحركة بكل إتقان
ونظرت إليه كأنني في حديث
مسائي قد بدأ
لما أنت ياظل هارب وقت المساء
اخبرني عن سرك وقت الشتاء
أخبرني عن تلك الشوارع المبللة بالخوف
والمطر ...
خبرني كيف تعبرك تلك الأضواء الكاشفة
وتقطعك في شرودها
مهما كانت لم تتعبك لمحات
وميض ضوئي كبيرة
مالذي تخفي عنا في ظلامك المنساب
كيف تكون للاشئ في صحبة أبدية؟؟
وماتلك الطلاسم التي تخفيها في سكون
في وقارك وتفضل الإنسحاب عن الإفصاح عنها
انسيابية متكررة منك لم تزل
تمنيت لو كنت مثلك ....
حبك كبير له مع انه لايبادلك نفس الحب
مرات بمعطفك منزوي في وحدتك
تجتاز اللانهائي ترجو ان يكون هناك من نهاية
تزداد أبخرة تنطلق من السيارات
نساءلك لما اخترت الغياب
مازالت أسرارك تغري بالفضول
متاهات وقت قد توقف
جميلة تلك الاسئلة التي ننسجها ونحن
نجلس فوق ثلج شتوي ....