|
..ولا يملك ُ اللّيْل ُ من ْ مُسْتَحيلي |
شراين َ نار ٍ بلوْن ِ الخَليل |
أسير ُ .. أسير ُ وترْتاب ُ نفسي |
مِن َ الوقْت ِ ، مِن ْ شارعي ، مِن ْ دَلِيلِي |
ِمن َ العاصِفَات ِ، مِن َ الصُّبْح ِ شَهْرًا |
ومِمَّا تَخَفَّى بعُمْق ِ ِ الذّليل ِ |
ومن ْ نِقْمَة ٍ في العيون ِ تناهَت ْ |
إلينَا على سُفُنٍ من ْ غَلِيل ِ |
أَخُطُّ سلامِي على باقيات ٍ |
من ِ الحُبِّ تكْفِي وتُرْضي مَثِيلِي |
نَمَوْت ُ بِهَذا الدَّمَار ِ شهيدًا |
أداريه ِ وقْتِي وبعض َ العَويل ِ |
وقَوْمًا تعَدّوا مواسم َ نفسي |
ومَا حلّقوا في سماء ِ الهديل ِ |
على أيِّ عرْشٍ أرانِي بليغًا ؟ |
وفوْقَ السُّيوف ِ رفَعْت ُ صَلِيلِي |
أُشيَّع ُ جُرْحًا من َالحَرْقِ أدْمَى |
ولم ْ يَبْتئس ْ من ْ وقود ِ الفتيل ِ |
أَبَلْوَى وفي جفْنِهَا ما سْتَراحت َ |
حكايات ُ حُزْن ٍ توَلّى أصِيلِي ؟ |
سأَبْقَى بريقًا على عاليات ٍ |
من َ الشّعْر ِ ، من ْ قَاسِمَات ِ القليل ِ |
فمَا تم ّ َ لا يسْتَقيم ُ جنوبًا |
ولا تَسْتَقيم ُ حروف ُ العَليل ِ |