[رباعيّات من هنا و هناكْ](2)

[سينْ/ألفْ/راءْ/تاءْ]

المجتثّ

(1)

هاتِ اسقِني من يَدَيْكَ خَمراً .. و مِنْ مُقْلَتَيْكَ و صبّها بِشِفاهٍ حنّتْ طويلاً إليكَ يا قاتلي .. ودِمائي مسفوحةٌ .. لا علَيْكَ أخافُ ترجعُ روحي إليّ وهْيَ لَديكَ

(2)

يا أسودَ الرمشِ مَهلا عليّ جرْحاً و قَتْلا أكادُ أسقطُ منّي بنظرةٍ منكَ كَحْلا و إنّ موتيَ سهْلٌ و ليسَ بُعْدُكَ سَهْلا فداكَ روحي و روحي بِغيْرِ روحِكَ ثكلى

(3)

أجمِلْ بِتلْكَ الليالي بينَ الهوى و الضلالِ و الياسَمينُ مريضٌ بِوَشْوَشاتِ الدوالي و أنتَ قربي .. و عالٍ ليلي بقربِكَ ..عالِ إذا رَحَلْتَ فحظّي مِنَ الحَريقِ اشتعالي

(4)

هذا الخيالُ الصهيلُ الواضحُ المستحيلُ الغامضُ المتجلّي الضيّقُ المستطيلُ كلّ المعاني سواءٌ إذا اعتراها الذبولُ و أنتَ ناءٍ و دانٍ .. إليكَ عنكَ الرحيلُ

...

بوركت شاعرنا القدير عمر زيادة
رباعياتك هذه غاية في الجمال والروعة خفيفة طريفة
تشرفت إذ كنت أول من عانقها
دمت متألقا
تحياتي

وأحجز المقعد الثاني

تالله لأزاحمنّك على صفحاتك يا جميل
فتحمّل ثقل المرور لأنني هنا للعشاء
أما الشاي فحسابه عند مولود

[محبتي

ههههههه

أجمِلْ بِتلْـكَ الليالـي
بينَ الهوى و الضلالِ

لم أستطع أن أكتم البسمة هنا
جريء أنت
وقدير
فكلما ضاق حيز الإبداع -وليس أضيق من المجتث - ظهرت مقدرة الشاعر
كما أشيد بالمقطع الرابع
وقد سرتَ رويدا رويدا من الأخطل الصغير الأصيل
إلى الأخطل الحداثي
الرائع

سلمت
غزالتك الشعرية رائعة هذه الأيام
لا عدمتك قريبا
أيها القريب

بوركت شاعرنا القدير عمر زيادة
رباعياتك هذه غاية في الجمال والروعة خفيفة طريفة
تشرفت إذ كنت أول من عانقها
دمت متألقا
تحياتي

أهلا أيها الرائع الكبير ..
...
مروركَ تنفسّت به الصفحة و القصيدة ../

لكَ الشكرُ الكبير ..

محبتي الواسعة حدّكَ /

وأحجز المقعد الثاني
تالله لأزاحمنّك على صفحاتك يا جميل
فتحمّل ثقل المرور لأنني هنا للعشاء
أما الشاي فحسابه عند مولود

[محبتي

هههه
رائعٌ أنتَ يا أحمد ..
يا صديقي شايُكَ و عشاؤكَ علينا ..
لكن ابقَ .. فبكَ تزدهي الصفحة ..

محبتي الكبيرة ...

سأبقى يا صديقي ... سأبقى

جهّز العشاء وستجدني عندك دوما

هههههههههههه

محبتي يا حبيب القلب
و

أحمد

[سينْ/ألفْ/راءْ/تاءْ]

المجتثّ

(1)

هاتِ اسقِني من يَدَيْكَ خَمراً .. و مِنْ مُقْلَتَيْكَ و صبّها بِشِفاهٍ حنّتْ طويلاً إليكَ يا قاتلي .. ودِمائي مسفوحةٌ .. لا علَيْكَ أخافُ ترجعُ روحي إليّ وهْيَ لَديكَ

(2)

يا أسودَ الرمشِ مَهلا عليّ جرْحاً و قَتْلا أكادُ أسقطُ منّي بنظرةٍ منكَ كَحْلا و إنّ موتيَ سهْلٌ و ليسَ بُعْدُكَ سَهْلا فداكَ روحي و روحي بِغيْرِ روحِكَ ثكلى

(3)

أجمِلْ بِتلْكَ الليالي بينَ الهوى و الضلالِ و الياسَمينُ مريضٌ بِوَشْوَشاتِ الدوالي و أنتَ قربي .. و عالٍ ليلي بقربِكَ ..عالِ إذا رَحَلْتَ فحظّي مِنَ الحَريقِ اشتعالي

(4)

هذا الخيالُ الصهيلُ الواضحُ المستحيلُ الغامضُ المتجلّي الضيّقُ المستطيلُ كلّ المعاني سواءٌ إذا اعتراها الذبولُ و أنتَ ناءٍ و دانٍ .. إليكَ عنكَ الرحيلُ

...

جمال الشعر يغريني
وأنت الشاعر الرائع
تقبل مروري وإعجابي
لك مني تحية ود

ههههههه
أجمِلْ بِتلْـكَ الليالـي
بينَ الهوى و الضلالِ
لم أستطع أن أكتم البسمة هنا
جريء أنت
وقدير
فكلما ضاق حيز الإبداع -وليس أضيق من المجتث - ظهرت مقدرة الشاعر
كما أشيد بالمقطع الرابع
وقد سرتَ رويدا رويدا من الأخطل الصغير الأصيل
إلى الأخطل الحداثي
الرائع
سلمت
غزالتك الشعرية رائعة هذه الأيام
لا عدمتك قريبا
أيها القريب

هههه
أتعلم ..؟!
أعشقُ من يفهمني .. لكن أتمنى أن تكون فهمتَ المعنى كلّه ..
ففي القصيدة رسائل كثيرة .. و منها ما هو لكَ ههه .,.
خاصة في التسلسل الذي ذكرتَ ... ههه
....
مروركَ هذا يبعث البهجة في الروح ...
قريب من القلب..
كأنتَ ..
بوركتَ ...