غواية
أطلقتْ نظراتِها نحوهُ شَركاً..
أرختْ لهُ منْ رِمشها شبكاً ..
في دربهِ للإنزلاق.. تراءى له طيفُ كريمتهِ ،تصْفِقُ خدّاً وتنضخُ دمعاً ...
ارتدّ وقال ..ما عندي سَداد !
غواية
غواية
أطلقتْ نظراتِها نحوهُ شَركاً..
أرختْ لهُ منْ رِمشها شبكاً ..
في دربهِ للإنزلاق.. تراءى له طيفُ كريمتهِ ،تصْفِقُ خدّاً وتنضخُ دمعاً ...
ارتدّ وقال ..ما عندي سَداد !
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
جميل أن يكون للأنسان ضمير يردعه
فقد رأى فى إنزلاقه عودة بالسقوط على ابنته
فكما تدين تدان .. فارتد قائلا : ما عندى سداد .
ومضة قصصية عميقة , ذكية الفكرة, شديدة التكثيف
واللغة بديعة متقنة .. دمت بكل خير ورضا .
تراه ماذا كان يفعل لو لم تكن له كريمة ؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام دغمش
بليغة في المبنى و المعنى أخي الكريم و أديبنا القدير عبدالسلام دغمش، تحياتي لك و تقديري.
الأخت نادية
أنرتم بحضوركم الندي..إن لم يردع المرء وازعه الديني فليرأف بمن حوله فهو سداد..
دمتم وسلمتم
كما تدين تدان
ومضة هادفة مليئة بالموعظة الأخلاقية
تحياتي أخي عبدالسلام
ومضة بديعة المعنى والمبنى.
تكثيف للفكرة وتصوير للشعور.
أحسنت أستاذي جدا.
الحل النبوي :
أفترضاه لأمك وخالتك وعمتك !!
تحريك المحتوى الإنساني والدافعية النفسية للإراتداد عن لحظات الضعف الفطرية ..
/
نص يصفع واقعية الفوضى .
الإنسان : موقف
أخي سهيل
شرفني مروركم الندي..حياكم الله
أخي يحيى البحاري
أسعدني مروركم أخي الكريم
الأخت أميمة
يشرفني أديبتنا الكبيرة مروركم بين السطور
دمتم على نور
رد مع اقتباس