وتكاد تمطرنا السماء...

الأرض تلعن أهلها من سخطها ممّا جنت أيدي بني الإنسان وتكشّف الوجه القبيح بأرضنا لمشايخ التضليل والبهتان هذي النساء تفسّخت أخلاقها وتهتّكت في السّر والإعلان أمّا الرجال فكالنساء كلاهما للرقص والتدخين والإدمان الفحش والفسق المجاهر والزّنى من " طنجة " الأقصى إلى " الظهران" فإذا رأيت...رأيت مسخا مُنكرا ذكر وأنثى فيهما سيّان أبمثل هذا المسخ ترقى أمّة مهزوزة تخطو خطى السكران؟ ! المال والخدّ المصعّر للعدا والغدر والتجويع للجيران والقدس في الأسر اللّعين ذليلة والقتل والخذلان في الإخوان هذا زمان العهر آن أوانه وتطاوُلِ الرّعيان في البنيان يا قبح من أفتى ويا ويح الذي أوحى وكان الوحي من شيطان فقهاء فتوى الحيض، أحكامِ اللّحى وشرائعٍ تُرضي هوى السلطان إن كان هذا حال أمتنا وها ذا حالها فابصق على التيجان

الله الله الله
أنا أول من يبصق على التيجان أيها الأديب الحر الشريف
قصيدة مدهشة وأكثر من راااائعة
وصدقت والله في كل ما تفضلت به
سلمت وسلم قلبك ولسانك
وأسعد الله كل أوقاتك
تحيتي ومحبتي

نسيت أن أشيد بالعنوان وبلاغته
فلفظة ( المطر ) لم تذكر في القرآن إلا للهلاك والعقاب
تحيتي ومحبتي

الظلم والعار أنطقنا أخي الحبيب وشاعرنا القدير أحمد. لولا بعض الفسحة التي تمنحها لنا قصائدك وكذلك غيرك لانفجر القلب غيظا. لك ومودتي واحترامي وتقديري

لا يفوتك شيء أستاذي الفاضل. بوركت وشرفني تواجدك وتواصلك. تحاياي وتقديري

نفثة موجوع من الوهن الذي آلت إليه الأمة في زمن الذل والانحطاط ..
تقديري لقلمك الحر .

الظلم والعار أنطقنا أخي الحبيب وشاعرنا القدير أحمد. لولا بعض الفسحة التي تمنحها لنا قصائدك وكذلك غيرك لانفجر القلب غيظا. لك ومودتي واحترامي وتقديري

نعم والله أخي الحبيب صدقت
ولم ينج من هذا العار أو الظلم بلد مسلم واحد
ولا حول ولا قوة إلا بالله
نشرت منذ يومين هنا قصيدة بعنوان ( كِلابُ النَّار )
صورت فيها حتى الخوف الذي أصبح يعشش في قلوب الجميع إلا من رحم الله من التفوه بكلمة حق ضد سلطان جائر
فأصبحنا كالعبيد نساق إلى أقدارنا سوق البهائم
حتى البهائم يا أخي تتمرد أحيانا
ونحن نسينا حتى فكرة التمرد هذه من شدة القهر الذي نعيشه
تشرفت بك أخي الحبيب
ووالله إني أحبك في الله

بوركت ايها الشاعر الجميل وانت ترسم الحالة
التي وصلنا اليها والسوء الذي احاظ بنا حتى بتنا
نرى الكبائر صغيرة وحتى الامس كانت مقابلة
مع احدى السيدات على قناة تلفزيزنية وكان احد الاسئلة
ما رايها عن دور الدولة في منع الافلام الاباحية
فلم توافق وكان رايها اين دور الاسرة ..
شكرا على ما قدمت من شعر يشبه الوجع الذي يعيشنا ونعيشة
مودتي

بل ندعو أن تغيثنا السَّماء بغيوث المُكرم المنان وسحائب اللطف والإيقان ،
كيما تُوجّه وتتوجّه القلوب بصدق إلى الواحد الديان ، فتعود المباهج للوجدان ،
ويزدهر الروح والريحان بحفيف الحبِّ والنور ومقام الصَّبا عهد ينطلق الأذان ، وما
ذاك عن المرابع ببعيد ، فائق التقدير وكثير ود واحترام .

نجاهد بأضعف الإيمان. شكرا لمرورك البهي أستاذي وشاعرنا المتميز محمد. أضحت بيني وبينك مسافات وقد كنا أقرانا. بوركت