تبسّمتْ ضاحكة، وهي تجترّ ليلة زفافها ومابعدها، ذهولها، وحيائها، ومحاولات اخفائها المرتبكة.
اليوم ستحتفل بزفاف ابنتها فكان همسها ناعما معها.
الخرطوم 31/3/2015
يحيى البحاري
الأمثالُ الشّعبية المغربية وشرحها ( متجدّد ) » بقلم ربيع بن المدني السملالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هل أنت حزين ؟ » بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحجـــاب » بقلم بشرى العلوي الاسماعيلي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» الفصل الأول 2 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من الفصل الأول » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله » بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وقع الحسام » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نهاية الفصل الأول 3 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
تبسّمتْ ضاحكة، وهي تجترّ ليلة زفافها ومابعدها، ذهولها، وحيائها، ومحاولات اخفائها المرتبكة.
اليوم ستحتفل بزفاف ابنتها فكان همسها ناعما معها.
الخرطوم 31/3/2015
يحيى البحاري
ودروس الحياة القاسية تبقى محفورة في الذاكرة ..
لكن من حق الجيل الجديد أن يعيش هذه التجارب أملا بالنجاح ..
ومضة عميقة بأسلوب متميز .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
اليوم يختلف عن الأمس ولا مجال للمقارنة، لكن تظلّ حبال الذّكرى موصولة بالحاضر
بوركت
تقديري وتحيّتي
(وحياءها)
ليلة العرس لا تختلف من جيل لجيل ويبقى الحياء هو التاج الذي ينير وجهها
وتبقى العلاقة بين الام وابنتها لا يغيرها زمن
كان الهمس متناغما مع النصيحة
ومضة رقيقة بعمق وجمال
بوركت وكل التقدير
ومضة اجتماعية نفسية معبرة فلا فض فوك!
تقديري