قطيع من الأغنام
وقف محتجا
بين أسوار الحضيرة
ينادي :
أيها الراعي
فينا
أما تراعي
فالقحط ساد المراعي
الطين فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنسنة الشعر » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قالت .. » بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» الغرق في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
قطيع من الأغنام
وقف محتجا
بين أسوار الحضيرة
ينادي :
أيها الراعي
فينا
أما تراعي
فالقحط ساد المراعي
جذوة رمزيّة ترثي الحال
بوركت
تقديري وتحيّتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إني لشاكرا لك هذه الملاحظات القيمة والتي هي دروس في مسيرتنا الأدبية ؛ أما إن كانوا في مقدمة جيش أو ما تحاط به الحظيرة فالكل سيان في العبودية لسيده. . دمتي بخير
قد أسأتم فهم الأغنام فالأغنام ان ساء اليها راعيها لم تسء الى جنسها
اعتقد ان الكل يتمنى ان يكون ..................................
فهل يستطيع احدكم ان يحتج ويقول ماااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااء
أعلمتم الفارق بيننا وبين قطيع الغنم
كل الكائنات لا يمكنك اخراس لسانها فى الاحتجاج
الا قطيع عرب اليوم ستجد من جنسها خونه واهل غدر ونفاق ومرتزقة
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه
نفثة قلب محتجا في نص تألقت فيه الرمزية لينزف وجعا
من هوان الحال.
بوركت ـ ودام ألقك.