سحرته بلغتها الأصلية ـ أخذها ـ لفها بثوب من عنده
وبكل أدوات التجميل زينها وزوقها..
ثم قدمها قائلا: إنها ابنتي الصغرى.
3/3/21017
شر فتك .. » بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» محاولة خطف » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» إلى المتنبي » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» يا أيها الظبي الذي هربا » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» ضَيْمٌ » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» سنشدّ عضدك بأخيك » بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» شادن » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القضا فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مقال مختصر عن العوامل في نظرية العامل » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
سحرته بلغتها الأصلية ـ أخذها ـ لفها بثوب من عنده
وبكل أدوات التجميل زينها وزوقها..
ثم قدمها قائلا: إنها ابنتي الصغرى.
3/3/21017
وكأنه تبنَّى ما وجد ذاته فيه بعد صقله ومرآة التهذيب !
دمتِ أنيقة النبض يا نادية الأقحوان ..
هي الفكرة التي يأخذها المبدعون ،ثم يهبونها مسحة جمال ،ثم يقدمونها للقارئ ،كتلك العذراء التي ازينت لأول مرة فبدت أبهى وأجمل ،تسر الناظر بما لفت به.
الاديبة المتميزة :نادية محمد الجابي ،اسمحي لي بهذا التأويل الذي يحاول الوصول الى السر الخفي وراء تلك السطور البهية التي نثرتها قصة رائعة .
16108000
سَحَرَتْهُ بِلُغَتِهَا الأَصْلِيَةِ أَخَذَهَا
لَفَّهَا بِثَوْبٍ مِنْ عِنْدِهِ
وَ بِكُلِّ أَدْوَاتِ الْتَجْمِّيْلِ زَيَّنَهَا وَ زَوَّقَهَا
ثُمَّ قَدَّمَهَا قَائِلاً:
إنَّهَا إبْنَتَي الْصُغْرَى!!
هُنَا
تَتْرُكُ نَادِيَة
كُلَّ أَبْوَابِ الْتَأْوِّيْلِ
مُشْرَعَةً عَلَى مَصَارِيْعِهَا
يُزِيْدُهَا غُمُوْضَاً
جَمِيْلُ الْحَبْكِ الْدِرَامِي
فَقَدْ تَكُوْنُ قَصِيْدَة
أَو
أَو...
رَائِعَةٌ أَنْتِ
يَا نَادِيَة
حَدُّ الْخَدَر
وِدِّي أَبَدِي
فِي غُرْبَتِي...أَنْتِ وَطَن
معبرة رائعة
دمت بألق الحرف
تقديري
تصوير للسّرقة الأدبيّة بأسلوب جميل ورائع!
بوركت عزيزتي
تقديري وتحيّتي