فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
حسام القاضيأديب .. أحياناً
41 بدون لون, حوارية فلسفية جدلية , خرجت في قالب فانتازيا غاية في الروعة , لكنها روعة مغلفة بألم أحزننا على ذواتنا التي تنسى واقعها وحالها ومآلها ... أين كانت وأين أصبحت؟؟ نجحت بأخذنا في ثناياها بدءً من العنوان المنغمس في الضياع اللا لون له وحتى النهاية الموفقة. النهاية جاءت خطيرة ومؤلمة, فالوقت الذي فيه تتسيدنا أحذيتنا هو عالم أسود بكل مقاييس اللون الداكنة, والنهاية برغم ألمها إلا أنها رسالة تحذير وجب الوقوف عندها طويلًا.
دمت مميزًا أيها القاص الفذ
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
الأديبة والناقدة / د.نجلاء طمان
السلام عليكم وحمة الله وبركاته
معذرة لتأخري في الرد على مداخلتكم الرائعة..
قراءة عميقة ومتميزة من الألف (العنوان) إلى الياء ( النهاية)
عندما ننسى الواقع (الامكانيات) وننغمس في الوهم( الطموح الجامح) فقد نصل إلى تلك النهاية
أعجبتي إضافتك القيمة:
"فالوقت الذي فيه تتسيدنا أحذيتنا هو عالم أسود بكل مقاييس اللون الداكنة"
تقبلي تقديري واحترامي
نص قصصي عالي الجودة بدءا من العنوان المعبر حتى النهاية المحتومة.
ولعلني رأيت أن هذا النص منفتح الرؤية على آفاق أرحب وأكثر من مجرد إسقاط على حالة بعينها بل هو يمكن أن يتم إسقاطه على العديد من الحالات الحياتية التي باتت غالبة في هذا الزمان وكأني به نص يلخص "حكم الرويبضة".
ولكن أهم ما أحب أن اشير إليه هنا هو حالة التألق في تنوع الطرح والأساليب عند أديبنا الكبير ، وهنا وجدناه اعتمد بشكل تام على آلية الحوار بذكاء يحسب له باعتباره أمرا ليس يسيرا كما يبدو لأنه لا يقوم على دعم كينونة القص فحسب بل ويحمل أيضا مسؤولية الوصف والرصف وتوجيه البنية الكلية نحو النتيجة المطلوبة.
هو نص آخر شاهد على ألق أديبنا الكبير واتساع قاعدة إبداعه أرفعه للجميع تقديرا!
سلم بنانك أخي الأديب حسام ولا حرمنا من ألق حرفك!
تحياتي
أخي الأديب الكبير والشاعر القدير / د. سمير العمري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قراءة عميقة وتحليل دقيق للعمل يشرحه تماما
ويضفي عليه ما يدعو لقراءات جديدة وخاصة فيما تكرمت بذكره من:
" حكم الرويبضة".. وهنا تضيف للقصة زاوية رؤية جديدة تماما..
كان تقييمك لتقنية القصة رائعا للغاية ..يكشف عن ملكات نقدية كامنة
تبخل بها معظم الوقت هنا في منتدى القصة ، وشرفني في الوقت ذاته
انها خصت عملي المتواضع ..
أسعدتني جدا كلماتك وحكمك الراقي..
جزيل شكري مع فائق تقديري واحترامي
أيًّا كانت تسمية هذا الشكل من الأدب فنتازيا أو أدب ساخر المهم وأنا الحقيقة لم أتابع تعليقات جميع من سبقني ..( الصفحة الأولى فقط )إلا أنه لفت نظري الكم الهائل من الأفكار والإسقاطات التي حمَّلتها هذا الحوار الطريف الماتع الذي بدأ يتضح رويدًا طرفه الثاني حتى كشر عن عربدته في النهاية .. وهنا أرى أنه فجر قنبلة مدوية وهي حكم الحذاء العسكري بايحاءات تدرجية مدروسة ببراعة حتى كان الأمر العسكري في النهاية القوية .. ألم يصبح ذلك من تقاليدنا ؟
رائعة أيها الأستاذ البارع المبدع .. سرني أن أنال منها المتعة والفكر
محبتي وكثير تقديري
رغم أنني كتبت عنه في دراسة كتبتها عن قصص الأديب القدير : حسام القاضي
الا أنني على ما يبدو لم أعلق في الموضوع ذاته
فشكراً للأستاذ وليد على رفعه للموضوع
لنتمكن من تذكر الألق
وقراءته مرة أخرى
تقديري لهذا الابداع الكبير
أموتُ أقاومْ
حوارية طريفة مشوقة
تدرجت خلالها الفكرة
حتى انكشفت في السطور الأخيرة
***
أخي المكرم الأستاذ حسام
أجدت و أبدعت
نزار