صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
أستاذي جوثيار
إذا كان هو ما زال يريد الهرب منها فأنا لن أهرب أبدا من روعة حرفك و ما ينسجه لنا من أثواب راقية
بل سألاحقه إن فكر يوما في الهرب مني
أعود للنص لأتساءل هل فعلا هروبه منها و تفادي النظر إلى عينيها كان خوفا أم كان حبا ؟؟؟
لك ماء الحلم
هشام
هي : أما زلت تريد الهرب؟؟؟
هو : أما زلت ترددين هذا السؤال؟؟؟؟
جو........
هناك أشياء تتحول إلى حقيقة لا مفر منها
ولا تحتاج لأن نسأل عنها فقد أصبحت واقعا
حبي وتقديري
المبدع الرائع جوثيار
أنا أرى أن زحفها نحوه بتلك الصورة جعله يتهرب لا يهرب منها مخافة أن يفقدها
فهي تريده بجنتها الأبدية و قطعا إذا ولجها انتهى كل شيء
و هو يريدها أن تبقى ساعية نحو إدخاله جنتها كي لا ينتهي كل شيء
سيبقى دوما طفلا بعينيها
محبتي لك
هشام
كنا نختصم في الدلالات حان البعث وهل مازالت تريد الهرب؟
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
عيناك تسترقان النظر إلي .. ترتدان تتوسلان بي لأبقى بجوارك لكنك تأبى أن تعترف لنفسك بأنك بحاجة إلي .. فتهت بين جمرتين جمرة رسمتها صورة لي كبيرة تدفعك إلي وكبرياء غريبة تمنعك عني .. لماذا لا تأتي وتشاركني الحياة ؟ لماذا تصرعلى أن تعذب روحاً أنا توأمها ..؟
سرقت هذه وكأني اشاهد مواقف ليست بغريبة عني
حبي لك
أ
يبدع قلمك في سيلان حبره ليملأ الواحة الخضراء نقاء ورونقاً رائعا
دمت مبدعا