وجــــــــــع

تسرّبتَ بين الظّفر و الكبد
سكنتَ
ثنايا الأوجاع
**"يا واقفا ويرحــــــــــل"
...........................
تشتاقك الدّروب في المنافي
....
السّيف في الغمد
و عمر مطعـــــــــــــــون
من غزوة بدر إلى
.....
غزوة أحــــــــــــــد
مقتول و يشرع السّيف
طوّاف يناصف الحلم و...باقي القبائل
.....
مذبوح
.......
و
...........
لا يبدي وجع
.....................
.الطّعنه.
** البيت للشاعرة فوزية علوي

تسرّبتَ بين الظّفر و الكبد
سكنتَ
ثنايا الأوجاع
"يا واقفا ويرحــــــــــل"*
...........................
تشتاقك الدّروب في المنافي
....
السّيف في الغمد
و عمر مطعـــــــــــــــون من غزوة بدر إلى
.....
غزوة أحــــــــــــــد
مقتول و يشرع السّيف
طوّاف يناصف الحلم و...باقي القبائل
.....
مذبوح
.......
و...........لا يبدي وجع
.....................
.الطّعنه.
* البيت للشاعرة فوزية علوي...

مذبوح
.......
و...........لا يبدي وجع
.....................
.الطّعنه.
===========


أديبتنا المبدعة : ليلى

للوجع هنا مذاق آخر ، وسياقٌ فريد
وللموجوع هنا ملمح جديد
حتى وهو مذبوحٌ يبدو أمامنا أبيا لا يبدي وجعا
ولا يظهر جزعا

ليس لأن الطعنة بل وجع بل لأن المذبوح صار محصنا ضد وجعٍ احترفه ثقيلا

في الغزوات فارسا نبيلا
وفي المنافي مشردا يؤرقه الشوق
وبين ثنايا الأوجاع وأطلالها وقوفا ورحيلا
وفي مراحل العمر طوافا يحمل نصف الحلم في يديه بحثا عن نصف الحلم الآخر

تطارده القبائل التي لا تعرف للحلم قدره كما يعرف هو

حتى يصل إلى قلبه كل الوجع عن نصف الحلم بديلا

ليلى
لك من التحيات أجلها لهذا النصّ المفعم بالجلال

ودمت بخير وسعادة


مصطفى

تحية اعجاب وتقدير لك اختي الغالية

ليلى..

وكأني بالوجع هو انكسار القشرة التي تغلف ادراكنا.

دمت مبدعة وبخير

محبتي لك
جوتيار

أصبح يسكن فى كل شىء فينا
ملامحنا .. مشاعرنا
حتى الحروف لا تكتب إلا وهو بداخلها

ليلى

ترى لما الحروف موجعة الليلة ؟
تبكى وتئن ويصل صداها إلى قلوبنا قبل أن تراها أعيننا

لكن للوجع هنا مذاق آخر

وجع تنال من أجله الجنة

تحياتى

و كونى بخير

تسرّبتَ بين الظّفر و الكبد
سكنتَ
ثنايا الأوجاع
"يا واقفا ويرحــــــــــل"*
...........................
تشتاقك الدّروب في المنافي
....
السّيف في الغمد
و عمر مطعـــــــــــــــون من غزوة بدر إلى
.....
غزوة أحــــــــــــــد
مقتول و يشرع السّيف
طوّاف يناصف الحلم و...باقي القبائل
.....
مذبوح
.......
و...........لا يبدي وجع
.....................
.الطّعنه.
* البيت للشاعرة فوزية علوي...

تسرّبتَ بين الظّفر و الكبد
سكنتَ
ثنايا الأوجاع
"يا واقفا ويرحــــــــــل"*

ليلى
سلمك الله وأمنك من كل وجع

تحيتي ومودتي

مذبوح
.......
و...........لا يبدي وجع
.....................
.الطّعنه.
===========
أديبتنا المبدعة : ليلى
للوجع هنا مذاق آخر ، وسياقٌ فريد
وللموجوع هنا ملمح جديد
حتى وهو مذبوحٌ يبدو أمامنا أبيا لا يبدي وجعا
ولا يظهر جزعا
ليس لأن الطعنة بل وجع بل لأن المذبوح صار محصنا ضد وجعٍ احترفه ثقيلا
في الغزوات فارسا نبيلا
وفي المنافي مشردا يؤرقه الشوق
وبين ثنايا الأوجاع وأطلالها وقوفا ورحيلا
وفي مراحل العمر طوافا يحمل نصف الحلم في يديه بحثا عن نصف الحلم الآخر
تطارده القبائل التي لا تعرف للحلم قدره كما يعرف هو
حتى يصل إلى قلبه كل الوجع عن نصف الحلم بديلا
ليلى
لك من التحيات أجلها لهذا النصّ المفعم بالجلال
ودمت بخير وسعادة
مصطفى

أستاذي الجليل مصطفى... أراك قد فتحت في النص بوابات عطر و نقشت عليها بأحرف من نور القمر...
فخورة جدا بطلّتك المميزة...
لك الوداد...

ليلى العزيزة
في هذا العصر صار الوجع ملح الحياة
فليسعدك ربي خارج محطات الوجع
أختك
بنت البحر

تسرّبتَ بين الظّفر و الكبد
سكنتَ
ثنايا الأوجاع
"يا واقفا ويرحــــــــــل"*
...........................
تشتاقك الدّروب في المنافي
....
السّيف في الغمد
و عمر مطعـــــــــــــــون من غزوة بدر إلى
.....
غزوة أحــــــــــــــد
مقتول و يشرع السّيف
طوّاف يناصف الحلم و...باقي القبائل
.....
مذبوح
.......
و...........لا يبدي وجع
.....................
.الطّعنه.
* البيت للشاعرة فوزية علوي...

ليلى ـ تحية طيبة
من غزوة حب للذكرى
طعنات العذل بدت تترى
وتبيح مناسك أحلامي
بسيوف الغدر وما تعرى
اياما كنا عشاقا
والنهر يسامرنا عبرا
ونبيع الوهم بلا قيد
للساهر أبصار الشعرى
لكن الشعر يعاندني
ويرتل أنساما كبرى
ـــــــــــــــ
تحياتي ليلى

قصيرة واعجبتني جدا جدا