يا لجمال هذه القصيدة الخالدة
أسلوب مشوق أثار الحمية في النفوس أيها ارائع
هذا هو الشعر الذي يخلد في النفوس.
حري بالأجيال أن ترددها وتفظها وتاف إلى مناهج الدراسة لنربي أطفلنا عليها
مودتي شاعرنا الجميل
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
يا لجمال هذه القصيدة الخالدة
أسلوب مشوق أثار الحمية في النفوس أيها ارائع
هذا هو الشعر الذي يخلد في النفوس.
حري بالأجيال أن ترددها وتفظها وتاف إلى مناهج الدراسة لنربي أطفلنا عليها
مودتي شاعرنا الجميل
أعتذر لرفعي هذا الموضوع القديم
لكني تذكرت هذه الرائعة
وقرأتها في صباحي وأنا كلما أقرؤها تدمع عيني
وقلت لعلي أشارككم بها
مودتي كلها
أموتُ أقاومْ
أخي الشاعر
مصطفى الجزار
برغم مرور السنوات
أرى القصيدة متجددة
فموضوعها الحي
يجعلها في القلوب دائما
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي
أخي المبدع الكبير والناقد الرائع/ هشام مصطفى
ظالمون هُم مَن يعتبرون الشعراء أكثر إبداعاً من النقاد وقارئي النص الشعري في كل الأحوال... فـ(موهبة) الناقد الواعي الذي يسبر غور القصيدة وينثر كل ما فيها من مخبوء وظاهر في معرض رائع يزيد القصيدة بهاء ورواجاً في سوق الإبداع... هذه الموهبة لا تقل أبداً عن موهبة الشاعر.. بل ربما قد تزيد فتجد الناقد يجعل للقصيدة براحاً أوسع مما هي عليه ورؤية أشمل مما يقصد الشاعر نفسه في بعض الأحيان...
شكرا لك على هذه القراءة السريعة العميقة الواعية لنصي المتواضع.
تحياتي
مصطفى الجزار
رائعة جديدة في أسلوب التناول سهلة اللفظة والمعنى رائعة الحس أبية سامقة في تناول قضيتنا المصيرية ولم يفت شاعرنا المبدع أن يعرج على مشاكلنا الاجتماعية المتعددة والتي هي بالضرورة جزء من المشكلة التي جعلت طفل القدس يستنجد ولا نصير ....
رائعة بكل المقاييس بارك الله بك ولك
محبتي وتقديري كما يليق بهذا الألق
شاعر .. شاعر
يدفعنا لاقتفاء حروفه الجميلة
بما تحمل من معنى وبناء وموسيقى
شكرا ايها الحبيب على بذارؤ روحك
رائع بكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى
الشاعر الكبير مصطفى الجزار
شكراً على هذا الشلال المتدفق
شاعرية ونبلاً
تحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير