حوراء....
ما جدوى ان نعيد ذكرة هجر ، لايسمع الاخر هديله ، وها انتِ ، أ تسمعين هذه النجوى ، عساكِ بخير.
محبتي
جوتيار
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
حوراء....
ما جدوى ان نعيد ذكرة هجر ، لايسمع الاخر هديله ، وها انتِ ، أ تسمعين هذه النجوى ، عساكِ بخير.
محبتي
جوتيار
نــصٌ جميل
رائع
تحيتي وتقديري لكِ
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ
عبق من الأدب الجميل .
السلام عليك أين ما كنت ِ
المورقة / حوراء
الرؤية الذاتية ترسم لون الأشياء بدواخلنا و لا عجب أن نجعل من الغصة بهجة أو من الذبول تفتح
أن نعي الجمال و ندركه بحواسنا هو منتهى الروعة .
دمت بهكذا جمال
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــام
أتعب من التقاط انفاسكِ
من نافذة مفتوحة في وسادتي ..
لكنني أدرك ببطئ صوتكِ
حين يتقمص جسد الريح
لينقر على زجاج ذاكرتي ..
أتمنى ان أكتب كل ماكتبتِ
لأنني أشعر بجمال حروفك
وبما ترسمه نساء لغتي
من كلمات ولوحات رائعة
توقظ بنا الجمال والأمل من جديد
تقبلي مروري أختي العزيزة حوراء